رحلت شريفة فاضل، فهل منحناها ما تستحقه من اهتمام؟، أتذكر أننى كنت عضوًا في لجنة عليا لأحد المهرجانات الغنائية، في مطلع الألفية الثالثة، واقترحت عليهم تكريمها، تصورت أن مجرد ذكر اسمها لا يحتاج منى لذكر أي مبررات، اكتشفت أنها بالنسبة للقسط الأكبر من أعضاء
بمناسبة اليوم العالمي للمرأة نسلط الضوء على حياة أولئك النساء المليئة بالأحداث لاستخلاص العبر والدروس من إرثهن الإيجابي الملهم؛ ولم تكن فلورنس نايتينغل، الممرضة الأكثر شهرة في العالم فحسب.
بل كانت مسؤولة أيضاً عن تغييرات رائدة في مجال الرعاية الصحية،
بالفطرة التي خُلقنا عليها نحب الامتلاك؛ امتلاك المال، امتلاك السلطة، امتلاك العقارات؛ ولذلك أُمرنا بالزهد ومكابحة مطالب النفس الخارجة عن المتاع التي حللها الله لنا.
كان الأمر في البداية أن هناك شخصا يملك أرضا وشخصا لا يملك، وعند اكتشاف الزراعة وجد
ذهبت كعادتي كل يوم أحد إلى المسجد؛ لمساعدة بعض المستوطنين في دراسة "اللغة الهولندية"، ولكنّي نسيت تمامًا أنه يوم الاحتفال بالكرنفال، فالشوارع مليئة بالعروض الكرنفالية؛ ما تعثر معه عليّ ركوب دراجتي، فترجلت عنها واضطررت للانتظار حتى يتسنى لِي
وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى إمكانية تشكيل مجموعة من الشباب؛ ليتولوا مهمة الاهتمام بالصناعات اليدوية والتراثية؛ بمختلف محافظات مصر.
وليكونوا نقطة اتصال بين الدولة؛ والمصنعين بهدف إقامة المعارض؛ وتسويق تلك المنتجات والترويج؛ لها لكى تخرج تلك
(الفقر فى الوطن غربة، والغنى فى الغربة وطن)، بطل الفيلم عانى الغربة وعاش أيضا تحت وطأة الفقر.
المخرج السورى الشاب أمير فخر الدين يصنع سينما، تتجسد فيها خصوصية النظرة، وبراءة الحلم، وعفوية اللمحة، قرر أن يحيلها إلى ثلاثية، تتوافق مع محطات فى حياته، إلا أنها قطعا لا تتطابق، ليست بالضبط سيرة ذاتية بقدر ما هى استلهام لها، أنجز الجزء الأول قبل عامين (الغريب)، ثم قدم الثانى (يونان)، ولا يزال يحلم