ما من شهر في السنة أغنى فنيا من شهر رمضان الكريم .... ارتبطت أذهاننا جميعا بمسلسلات وإعلانات شهر رمضان على مدار الأجيال .... كما وضح ذلك إعلان مدينة نصر الذي شارك فيه "أحمد السقا وسيمون وحميد الشاعري وغيرهم" حيث كان قديما مسلسلات شهر رمضان تعد
عندما نحتفل بذكرى انتصار العاشر من رمضان المجيد؛ الذى هو أعظم انتصاراتنا فى العصر الحديث؛ ونستعيد ذكريات هذه الانتصارات المجيدة.
وقد اختير التوقيت المناسب لبدء المعركة؛ وكان رمضان هو الوقت الملائم نفسيا وروحيا؛ لما يمد به الجنود من نفحات وما يعطيهم
هذا السؤال هو مفتاح مسلسل فاتن أمل حربى (تونة)، (ربنا اللى قال) يعنى مباشرة القرآن الكريم، لا نجادل فيما قاله الله، هذه هى الشريعة، الجانب الآخر، ما أجمع عليه العلماء الأفاضل طوال تاريخ الأزهر الشريف، وهو ما يظل حمال أوجه، يحتمل النقاش وأيضًا الخلاف،
أحدثكم اليوم عن قصة حب أخرى، لقبت بالحب العذري حيث لم يتقابل المحبوبان شخصياً ولكنها تقابلا روحياً وفكرياً، أنها قصة حب خليل جبران ومي زيادة.
ولدت مي زيادة في فلسطين لأب لبناني وأم فلسطينية وانتقلت إلى مصر لتكتب في الصحف والدوريات العربية، اما جبران
«مَا لِي أَسْمَعُ جَعْجَعَةً وَلَا أَرَى طِحْنًاً»، عبارة مأثورة، إذا أردنا تفكيكها لغوياً؛ فإن معناها سماع صوت الرّحى (طاحونة طحن الحبوب)، وهي تدور، لا يعني، بالضرورة، أنها تُنتج طحيناً أو دقيقاً، لكن العبارةتحولت إلى مثل جاهلي يُضرب
قبل 5 سنوات ظهر حوتا مرتديا حزاما قبالة سواحل النرويج، أطلقت عليه الصحف وقتها "الحوت الجاسوس"، مشيرة إلى أنه جاسوس روسي .
وكشفت صحف حل لغز الحوت الجاسوس، اليوم الخميس، حيث صرحت الخبيرة في الحيتان البيضاء، الدكتورة أولغا شباك، أن الحوت الأبيض لم يكن أداة تجسس، موضحة أنها تعتقد أنه ينتمي بالفعل إلى الجيش الروسي وكان يجري تدريبه على حراسة قاعدة بحرية في الدائرة القطبية الشمالية، لكنه هرب