كيف نعلم "نحن العرب" عن الآخر، وكيف يعلم الآخر "غير العربي" عنا؟
سؤال بسيط لكن إجابته تحتاج إلى مقالات عديدة، بل وندوات ولقاءات إذاعية ومتلفزة، يحتاج أيضًا إلى عقد مؤتمرات ثقافية يكون جمهورها منا نحن العرب ومن الآخر المتحدث بمختلف
ما السر في أن سينما فى بلد يفتقر إلى عناصر الصناعة يصبح حاضرا فى أهم التظاهرات العالمية، بينما بلد تاريخه السينمائي يفوق المئة والعشرين عاما تقريبا غير قادر على التمثيل المشرف بفيلم واحد، أتحدث هنا عن السودان الذى يشارك هذا العام فى أهم مهرجان دولي وهو
النميمة مرض يساعد في إفساد المجتمعات ونشر الحقد والبغضاء ؛وآفة خطيرة من آفات اللسان ، وعرفها النبي صل الله عليه وسلم وهي ذكر أخاك بما يكره، وانها لا تكون مرتبطة باللسان فقط بل ممكن بالهمس والغمز والاشارة او الكتابة.
النميمة طريق تؤدي بصاحبها إلى
مرت عدة أيام على الذكرى السنوية لرحيل عمي، والذي كان حبيبي وقدوتي، الكاتب الكبير صلاح منتصر. بالطبع، هي مجرد تواريخ، فبالنسبة لي، كأنها ساعات من يوم طويل مليء بالبكاء، يوم وفاته.
وحاشا لله من الاعتراض على أمره، فهي رحلة قصيرة كما كان يقول لي طوال
لم يقبل المصري يوما حياة بلا كرامة، لم يقبل المصري يوما حياة فُرضت عليه بأن يحيا بداخل قبضة الاحتلال، وتحت سلطة تملك وتحكم هي ومن يواكب هواها ومَن دون هؤلاء فله الفقر والجهل والمرض، وما لم يقبله المصري على نفسه لم يقبله على غيره.
بعد إعلان بريطانيا
وجهت الفنانة المصرية آثار الحكيم، رسالة إلى عمر زهران، بعد الأزمة التي تعرض لها، مؤكدة أن اسم عمر زهران علامة براند معروفة جدا بالأمانة والصدق والشطارة والنجاح، وهو واحد ممن يقال عليهم الأوحد.
وقالت آثار الحكيم، إن عمر زهران هو تاريخ طويل محترم، فهنو مخرج مبدع لبرامج قنوات عديدة ورئيس قناة السينما في التليفزيون المصري، وشهادتنا فيه مجروحة لأننا تعاملنا معه كثيرا على مدى سنوات طويلة قبل اعتزالي ومن