بعد خبرة طويلة مع المستشفيات والأطباء، وأطنان من التحاليل الشهرية، توقفت لحظة لأقارن كمية الأطباء الذين كنت أتردد عليهم.
وسرعان ما استطعت التمييز بين المحترف منهم والغير محترف.
وشعرت بطمأنينة وفخر بنفسي في نفس الوقت بأنني سرعان ما أدركت الطبيب
إلى القلب الكبير والحصن المنيع الذي التصق باسمي ليُثبت قواعده ويقوي ركائزه ويرسم تاريخه.
إلى من لا زال يؤنسني خياله كُلما فاضت بي الذكرى وطال عنائي.
يتذلل قلمي وينحني أمامك مُعتذراً...
فلقد أقلقنا راحتك بتفاصيلنا ومطالبنا التي لا تنتهي، جعلتنا
على شاطئ جزيرة كريت اليونانية، ولد نيكوس في فبراير عام 1883 ميلادية وعاش كما عاش أبطال روايته العظيمة، فلم يترك أرضا الا وزارها وعاش فيها وقتا من الزمن، ولم يصادف فرصة الا واغتنمها، وبعد أن تلقى تعليمه الاولي فى تلك الجزيرة حصل على شهادة عليا فى القانون
عندما يقرر أحدهم بين عشية وضحاها أن يكتب عن حياته فهذا القرار ليس عشوائيا ولا عاطفيا. لابد وأنه رأى أن هناك فيما حدث له في حياته ما يستحق أن يروى. تتعدد الدوافع من وراء قراره. ربما ما دفعه هو شعور طاغٍ بالسعادة أراد مشاركة الآخرين به أو ربما تعرض لتجربة
على (النت)، تنتشر تلك الحكاية الطريفة التي تروى كيف ولدت أغنية (ليه خلتنى أحبك)، الحكاية باختصار أن الشاعر مأمون الشناوى كان ساهرا في منزل الموسيقار كمال الطويل بالإسكندرية، وأراد الانصراف، ربما ليلحق بسهرة أخرى، فقال له الطويل: (ح تكمل السهرة هنا لأنى
قررت إدارة المتحف المصري بالتحرير غلق قاعة الملك توت عنخ آمون، اعتبارًا من يوم 20 أكتوبر القادم، وذلك لاستكمال أعمال نقل آخر القطع الأثرية الخاصة بالملك الذهبي إلى المتحف المصري الكبير، حيث سيتم عرضها لأول مرة مجتمعة في قاعة واحدة مخصصة داخله.
يأتي ذلك في إطار الاستعدادات النهائية لافتتاح المتحف المصري الكبير والمقرر له يوم الأول من نوفمبر المقبل، حيث سيواصل المتحف المصري بالتحرير استقبال زائريه