سلطان القاسمي يشيد بإصدارات الثقافة المصرية بمعرض الشارقة الدولي للكتاب السينما المصرية شريك النجاح ذوو الهمم، ذوو الاحتياجات الخاصة أم ذوو الإعاقة عاجل| استشهاد ضاطبين بالجيش المصري جراء سقوط طائرة تدريب هليكوبتر إسماعيل ياسين وناصر وملك المغرب!! رواد صينيين ينفذون أطول عملية سير في الفضاء.. وينشئون "حوض سمك" هناك خلف الحبتور: اللبنانيون يدفعون أثمان باهظة لثقتهم بمن لم يكونوا أهلاً لها السينما الإيرانية.. السؤال الحائر من «الجونة» إلى «القاهرة»!
Business Middle East - Mebusiness

قانون القوة يقهر قوة القانون!

العلاقة بين الشريط السينمائى والجمهور تتخطى معادلة مرسل ومستقبل، المخرج الموهوب يترك مساحات بين اللقطات تسمح لك بأن تكملها أنت، إجابات عن أسئلة، فى تلك المساحة البيضاء تملأ أنت الفراغ، مسافة محسوبة بدقة وإلا أصبح الفيلم أشبه بكلمات متقاطعة، يمنحك حرفين

ازرعوا بقدونس...

كنت ولا زلت أتعجب من هؤلاء الذين يستخدمون الإنجليزية في مراسلتهم لاقتناعي الخاص إنه من الصعب التعبير عما بداخلى بلغة أخرى غير لغتى العربية فوقع الكلمه بلغتى الأم مختلف تماماً عن وقع نفس الكلمه بنفس المعنى في لغة أخرى. فمثلاً إذا قلت (وحشتنى) فهي في نظري

الإدمان الرقمي

يجوب في خاطرنا - غالباً - أن كلمة الإدمان مرتبطة بإدمان الشخص بالممنوعات التي تذهب العقل كالكحول والمخدرات التي حرمتها الشريعة الإسلامية، أما اليوم وبنسق الحياة التقنية المتسارعة نجد أن التكنولوجيا الرقميّة أصبحت موضوعاً لإدمان الإنسان المعاصر، ويأخذنا

فصل آخر وراء «القول الفصل»!

السؤال عن الحقيقة سيظل دائمًا يتجدد من جيل إلى جيل. لا يوجد في التاريخ ما يمكن الاطمئنان الكامل إليه باعتباره الحقيقة المطلقة والقول الفصل، بين الحين والآخر نكتشف أن هناك قولًا آخر، يتحول إلى فصل آخر، يدفعنا لقراءة مغايرة، نعيد بعدها ترتيب الوقائع.. ما

السرطان.. خطر يداهمنا بلا استئذان

اللهم لا اعتراض على مشيئة الرحمن .. ملك يوم الدين وملك الجِنان؛ الذي يحيي ويميت، والذي يبتلي ويُنعم، والذي يختبر وينظر ، والذي ينفع ويضر والذي بيده كل شيء وهو أعلمَ العالمين وأحكم الحاكمين وأكرم الأكرمين وأرحم الراحمين ؛ فتعالى الله سبحانه بربوبيَّته،