يهل علينا بعد أيام عيد الأضحى المبارك أعاده الله علينا وعليكم باليمن والبركات، ومع قربه تتعالى الأصوات التي أصبحت معتادة لكارهي اللحوم بل والمنادين لتعميم كرهها والامتناع عن أكلها تماما.
ينقسم هؤلاء إلى قسمين طبقا لمبرراتهم لا لأهدافهم؛ فالقسم الأول
أتابع النشاط الذي يتدفق بلا توقف في قصر السينما بجاردن سيتى، دائمًا يبحث رئيس القصر، تامر عبدالمنعم، عن الشخصيات التي غابت عن مواقع التواصل الاجتماعى، إلا أنها لم تغب أبدًا عن الوجدان، وفى الأسابيع الأخيرة شاهدت المخرج الصديق عادل عوض بكل ما أوتى من
من المعروف أن الاعتماد المستندي يعد من أهم الأدوات المصرفية في العلاقات التجارية الدولية، وتتطلب عملية استخدام الاعتماد المستندي الالتزام بقواعد وأعراف دولية موحدة، لضمان سلامة العملية التجارية وتجنب المخاطر المحتملة.
ومع ذلك، لا يزال هناك بعض
النجاح يستغرق ثانية والنجومية (فيمتو ثانية)، وهكذا وجدنا الملايين في العالم يرددون أغنية (سطلانة)، بمجرد أن رددها لاعبو الأهلى مع مدربهم مستر كولر، في (كازابلانكا) عقب انتزاعهم كأس إفريقيا من الوداد المغربى.
الأغنية شاهدتها مثل الآخرين في فيلم (بعد
تقدم بعض الشركات المتخصصة في تنظيم الجنازات بالصين، إمكانية التفاعل افتراضياً مع الأشخاص المتوفين أثناء جنازتهم اعتمادا على الذكاء الاصطناعي! وتتيح شركات لزبائنها إمكانية البقاء على اتصال افتراضي مع أشخاص فارقوا الحياة، بالاعتماد على الذكاء الاصطناعي حيث
قررت إدارة المتحف المصري بالتحرير غلق قاعة الملك توت عنخ آمون، اعتبارًا من يوم 20 أكتوبر القادم، وذلك لاستكمال أعمال نقل آخر القطع الأثرية الخاصة بالملك الذهبي إلى المتحف المصري الكبير، حيث سيتم عرضها لأول مرة مجتمعة في قاعة واحدة مخصصة داخله.
يأتي ذلك في إطار الاستعدادات النهائية لافتتاح المتحف المصري الكبير والمقرر له يوم الأول من نوفمبر المقبل، حيث سيواصل المتحف المصري بالتحرير استقبال زائريه