لم تتخيل فاطمة الفتاة ذات 23 عام بأنها ستواجه كل هذه الهجمات الإلكترونية من تحريض عليها وسب وقذف ورسائل تحذير على هواتف أسرتها تطلب منهم تأديب إبنتهم وتعليمها أصول الدين الإسلامي بعد قيام الفتاة بنشر سؤال إستنكاري على إحدى المجموعات النسائية المغلقة عبر
شكل الإعلام على مدى عقود طويلة أداة رئيسة من أدوات إدارة الحروب والصراعات سواء كوسيلة من وسائل الحشد والتجنيد وبث روح البطولة ؛والتحفيز في جنود وشعب البلد الذي ينتمي إليه، أو كوسيلة للحرب النفسية وتزييف الحقائق؛ وإضعاف الروح المعنوية لجنود وشعب البلد
من فرط نجاح مسلسل (عائلة الحاج متولى) صار اسم متولى إحدى الكلمات التى اخترقت الثقافة الشعبية للتعبير عن النهم الجنسى، والنجاح الذى صاحب المسلسل كان استثنائيًّا، والغضب أيضًا كان كذلك.
قبل نحو 22 عامًا أعلنت السيدة سوزان مبارك غضبها من الرسالة التى
قبل أيام، قضيت أمسية وطنية غنائية ضمن احتفالات مصر ووزارة الثقافة بالعاشر من رمضان على مسرح (الهناجر) المفتوح.
تم تكريم عدد من رجال القوات المسلحة البواسل الذين أعادوا لنا الكرامة.. لاحظت أن ضباطنا الأجلاء، رغم مرور نصف قرن على المعركة، يتمتعون بحالة
احتلت القضية الفلسطينية قضية العرب الأولى منذ عام 1948 حتى اليوم؛ الاهتمام الأكبر من جميع الزعماء المصريين خاصة بعد الجلاء البريطاني عن مصر، الا أن كل رئيس تعامل معها بطريقة مختلفة.
من خلال استعراض الدور والمواقف المصرية حكومة وشعب من القضية
لاتزال فلسطين هى العمق الاستراتيجى فى كل ما نراه يُحاك لنا أو بنا.. كانت هى العنوان فى أكثر من مهرجان عربى وأوروبى، حتى مسابقة «الأوسكار» الأمريكى شاهدنا الحضور الفلسطينى، وهو ما حرص عليه فى هذه الدورة رئيس ومؤسس مهرجان «مالمو» المخرج محمد قبلاوى، سويدى الجنسية، الذى يفتخر فى كل مناسبة بجذوره الفلسطينية.
افتُتحت تلك الدورة من (مالمو)، والتى تحمل رقم 15، مساء أمس الأول