فى وقت نتغنى فيه ليل نهار بدور الفن كقوة ناعمة ،تنتج الدراما المصرية مسلسل مرتفع التكلفة "جعفر العمدة". يعود به المخرج محمد سامى الى سابق عهده بالدراما، بتقديم عمل من تأليفه وأخراجه. طارحا تلك التوليفة المعتادة له من شخصيات كرتونية غير موجودة
قلوب بعض البشر كالقطن أو كالحجر، والبعض الآخر مثل البيوت ذات نوافذ وأخرى لها مطلات ترى من خلالها كل زوايا الحياة. بيوت تمليك وأخرى إيجار وغيرها كتب عليها ليست للبيع أو الإيجار!
كلٌ يطل على أيامه من خلال تجارب طحنت رحاها قلبه، تجد من ينظر من خلف
تمثل اسراتيجية التنمية المستدامة: رؤية مصر 2030 محطة أساسية في مسيرة التنمية الشاملة في مصر تربط الحاضر بالمستقبل وتستلهم إنجازات الحضارة المصرية العريقة، لتبني مسيرة تنموية واضحة لوطن متقدم ومزدهر تسوده العدالة الاقتصادية والاجتماعية؛ وتعيد إحياء الدور
الاعتزال هو أخطر قرار يتخذه الفنان، معادلة دائمة بين الفنان والزمن الذي بقدر ما يأخذ يعطى، يتضاءل التدفق والوهج والغزارة، ولكن في نفس الوقت فإن مرور السنوات يمنح الفنان أسلحة أخرى تجعله أكثر حنكة في الرهان على النجاح.
المذيعة الأسطورة «أوبرا
تحملت مصر منذ 1948 أعباء عسكرية كبيرة بسبب حرص مصر حكومة وشعب على حماية الشعب الفسطيني؛ من الهجوم الاسرائيلي خلال العقود الست الماضية؛والثابت أن مصر لم تتقاعس عن ممارسة دورها تجاه القضية الفلسطينية فقد قدمت مصر أكثر من 100 ألف شهيد و200 ألف جريح خلال
لاتزال فلسطين هى العمق الاستراتيجى فى كل ما نراه يُحاك لنا أو بنا.. كانت هى العنوان فى أكثر من مهرجان عربى وأوروبى، حتى مسابقة «الأوسكار» الأمريكى شاهدنا الحضور الفلسطينى، وهو ما حرص عليه فى هذه الدورة رئيس ومؤسس مهرجان «مالمو» المخرج محمد قبلاوى، سويدى الجنسية، الذى يفتخر فى كل مناسبة بجذوره الفلسطينية.
افتُتحت تلك الدورة من (مالمو)، والتى تحمل رقم 15، مساء أمس الأول