هالني ما كتبه أحدهم على صفحته على "فيسبوك" حينما كتبَ ما أطلق عليه "مقال نقدي"، ولم يلفت نظري رأيه الغريب فى أحد الأعمال الفنية، لأن ما أفزعني هو كتابته لكلمة "النقد"، فلم يكتبها هكذا "نقد" كما نعرفها جميعًا، إنما
الفرح أن تعتاد روحك الحزن والسواد، هي كعقدة ستوكهولم؛ تصبح أسيرا لحزنك المعتاد فقد ألفته وألفك، تعلم متى يحل عليك وكيف تتعامل معه وتودعه بانتظار لقاء جديد، فهو رفيقك الذي لا يكاد يفارقك حتى يعود إليك مشتاقا.
السعادة قرار، ما أسهل الكلام إلا أن الفعل
قلت للسيدة نظيمة مديرة مكتبه: أريد أن أقابل الأستاذ!
سألتني: هل لديك موعد معه؟
قلت: لا .. ولكني شاعر أتيتُ من الإسكندرية .. وأريدُ أن أقابله.
ابتسمت وقالت: أنا لدي تعليمات من الأستاذ أن أي شاعر يريد أن يقابله يدخل على الفور.
وفتحت لي باب
صحينا النهاردة على خبر الموت المفاجئ للفنان الشاب مصطفى درويش البالغ من العمر 43 عاما.
خبر الموت المفاجئ لشاب في عز شهرته وفي أوج مجده بدون سبب مرضي معروف، هو بمثابة صدمة لجمهور أحبه من خلال أعمال تألق فيها خصوصا في الثلاث سنوات الأخيرة.
كانت
المبادرات والمشاركات المجتمعية هي أفضل وسيلة لغرس روح الانتماء وتقارب المجتمع؛ معا بكل عناصره وكل يوم يثبت الرئيس عبد الفتاح السيسي؛ أنه الرئيس الإنسان الشاعر بالفقراء والمساكين.
ومبادرة (يدوم الفرح) جاءت في وقتها وتستهدف تلك المبادرة دعم الفئات
أطلق الفنان المصري مصطفى شوقي أحدث أعماله الفنية بعنوان "زي الدهب" ليؤكد مجددا مكانته كواحد من أبرز الأصوات التي جمعت بين الأصالة والتجديد، وبين الغناء الشعبي والعروق العصرية المتجددة.
الأغنية الجديدة التي كتبها شوقي بنفسه، واختار لتوزيعها المبدع مايكل جمال، جاءت بمفردات تنبض بالحب والفخر والاعتزاز، ولحن يلامس القلب ويُبهج الروح.
وقد صُوِّر الكليب في جزيرة سهيل بأسوان، على ضفاف النيل،