أتلقى يوميا العديد من المكالمات من الأصدقاء نتبادل التحيات والحكايات. تتعدد تجاربنا والمعاناة واحدة. أنهي الاتصال وسؤال واحد يسيطر على تفكيري: لماذا أصبحت علاقاتنا الاجتماعية مرهقة؟ لماذا لم تعد حياتنا تسير في هدوء ووضوح؟! لم تكن الحياة يوما بلا أشواك
تقع واحة سيوة (غرب القاهرة 750 كيلومترا)، وسكان «واحة الغروب» آمنين ومطمئنين بما رزقهم به الله، من خيرات جنات النخيل والزيتون، والمياه العزبة المتدفقة من العيون الطبيعية والكبريتية، دون عناء.
واحة سيوة المصرية الخلابة ضمن أشهر الوجهات
لم تبدأ حكاياتنا لتنتهي، ففي كل يوم لنا حكاية وقصص وروايات، تجارب سابقة تشبعت قلوبنا بغصاتها لتقسو، تجرعنا مرارتها ليستفيد اللاحقون، كما تلذذت أرواحنا بنقاء أفراحها التي سرت بعروقنا كالبلسم، منعشاً طرياً حدوثها كالندى، نتشدغ بحلاوتها حاملين رايات النصر
انطلقت أقوال بأن الرسول ص يتراجع ليتقدم مرسي ليقف إمامًا..!!
الغريب فى الأمر أن جموع شباب الإخوان كانوا فى غاية الحماس وهم يصدقون مثل هذه الأقاويل ويستدعون قوة غير عادية ظهرت بعد صدور الأوامر لهم بالحشد فى كل المياديين التى يستطيعون الوصول إليها.
الساعة الواحدة ظهرا من يوم 2 يوليو2013 استقالة المتحدث الرسمى لمجلس الوزراء علاء الحديدي.
الواحدة والنصف ظهرا مؤتم صحفى لجبهة 30 يونيوتعلن فيه تعطيل دستور 2012 وأن تمر البلاد بفترة انتقالية قصيرة.
الثانية ظهرا مؤتمر صحفى بنادى القضاة بعد حكم نهائى
غالبًا ما تتداخل مسارات الوجود البشري، فيتيه العقل بين بوصلة الأخلاق الثابتة، وأمواج المشاعر الهائجة. يُخيّل للكثيرين أن معادلة التعامل مع الآخرين بسيطة:
الحب يبرّر الإحسان، والكراهية تُسوّغ الجفاء. لكن هذا الفهم سطحي لا يلامس العمق الفلسفي للإنسانية. إن حسن الخلق ليس شهادة حب، ولا سوء الخلق دليل بغض؛ بل هو إقرار بفصل تام بين ما يُمليه الوجدان، وما يفرضه الوعي.
إن الأخلاق ليست صدى للعاطفة، بل هي