اعتدت تدللاً ألا أفتح لضوء الشمس عينيّ مباشرة مع بداية يومي، أتحاشى أشعتها بنظارتي الداكنة، أداري عنها أنسجتي المُرهفة خوفاً من قسوتها الحارقة، فلا تغريني موجاتها الكهرومغناطيسية ولا تشفع لها رحلات عبورها غلافنا الجوي، لكن خبر رحيلك في ذلك النهار الحار
رحل الأديب النُّوبي المصري أنور جعفر وترك لنا عدداً من الأعمال المهمة، ومن أجمل أعماله المميزة، مسرحية طرفة بن العبد التي استقي أحداثها من عيون التراث العربي وكشف فيها عن قناعته بقوة الكلمة وخلودها وسلطانها الساحر.
تحكي المسرحية عن مجموعة من الفتيان
من غير المتوقع أن يتم خلال أيام إنهاء إضراب الفنانين فى (هوليوود)، ربما يستغرق الأمر كحد أقصى أسابيع.
شركات الإنتاج تراهن على أنهم لن يستطيعوا الصمود أكثر من خمسة أشهر، وعندما تتبدد مدخراتهم سوف يعودون مرغمين للعمل، وبنفس الشروط المجحفة التى يطالبون
ذكرى تقلد رئيس العراق الأسبق صدام حسين مقاليد الحكم؛ عندما تأتي تلك العبارة أمام أعيننا اليوم وبعد سنوات طويلة، تمر مشاهد قصيرة من تاريخ طويل على الأذهان ولو للحظات وهذا في حالة كونك كنت حاضرا مشاهدا لتلك الأحداث على مرأى ومسمع أو أعدت إحيائها بعد
أصدر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، قررا بالعفو الرئاسي عن باقي مدة العقوبة المقضي بها على عدد من المحكوم عليهم بعد اتخاذ الإجراءات الدستورية والقانونية في هذا الشأن.
شكل قرار العفو كل من: سعيد مجلى الضو عليوة وكرم عبد السميع إسماعيل السعدني وولاء جمال سعد محمد وعلاء أحمد سيف الإسلام عبد الفتاح حمد.
كما يشمل قرار العفو كل من: محمد عبد الخالق عبد العزيز عبد اللطيف ومنصور عبد الجابر علي عبد