كا إنسان ومواطن مصري بيعشق بلده
وبيحلم بالحياة الكريمة والعدل والحرية
والعدالة الإجتماعية لكل ابناء بلده
لكن لا يتمنى ألا يأخذ العدل مجراه
وكل من يسيء للبلد او يسعى لزعزعة
أمنها واستقرارها وتدمير منشأتها او إرهابها
او استغلال أزماتها
بين عشية وضحاها تتغير حياة الإنسان بخبر يأتيه من هنا أو هناك يجلب فرحة أو يكون غمة. عند وقوع الابتلاء يكون الأمر قاسيا وردة الفعل شديدة. من حق الإنسان أن يصرخ، يبكي، يدق الأرض غضبا أو حتى يصمت ذاهلا. لا غبار عليه ولا لوم لكن ماذا بعد؟! هذا ليس حلا.
يثير هذا الكتاب جملة من القضايا الأدبية، فيما يتعلق بفن القصة القصيرة، والقصة القصيرة جدا، وعلى الرغم من أنه وُضِعَ عن كاتب واحد، هو الكاتب الكبير الأستاذ فتحي الإبياري (1934 – 2015)، وعن صنف أو لون أو فن واحد من فنون الأدب، هو القصة القصيرة، بل
غياب 12 عامًا عن لبنان، قطعًا لا يجوز، خاصة عندما يصبح الغائب فنانًا بحجم عمرو دياب، أهم عنوانين الغناء العربى في الأربعين عاما الأخيرة، فهو يقفز برشاقة من جيل إلى آخر محافظًا على القمة.
لم أحضر الحفل في بيروت، تابعت فقط شذرات منه عبر الوسائط
وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي بمواصلة العمل المكثف لتنمية قطاع الاتصالات في مصر، من خلال مساندة الشركات المصرية الناشئة العاملة في هذا المجال وتشجيع توسعها.
بالإضافة إلى دعم صناعة التعهيد والمهنيين المستقلين عن طريق تعزيز الاستثمار في الكوادر
كشف وزير الشباب والرياضة المصري، الدكتور أشرف صبحي، أن مُساهمة الرياضة في الناتج المحلي الإجمالي بلغت ١.٣٤٪، كما بلغ عائد الطرح الاستثماري بالمشاركة مع القطاع الخاص في مجال الشباب والرياضة ٣٤ مليار جنيه في الفترة من ٢٠١٨ حتى ٢٠٢٥، وبلغ عدد شركات الخدمات الرياضية القائمة ٥٤٨ شركة.
جاء ذلك خلال اجتماع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، اليوم الخميس، مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور