نهائي.. تأييد حكم الإعدام على قاتل "فتاة الشرقية" بعدما سدد 17 طعنة لها كوريا الجنوبية: نتطلع لنقل تقنيات علاج الأورام المتقدمة إلى الإمارات أكاذيب لا نخجل من إعلانها!! نحن أعداء أنفسنا... لا العالم أم كلثوم وزمن «القلش»! التقارب المصري- الروسي قـطـرات الـحـكـمـة إنجازات لا يراها أحد
Business Middle East - Mebusiness

عادل إمام.. البهجة تتحرك على قدمين

الأربعاء القادم عيد ميلاد الفنان الكبير عادل إمام، هذا الرجل منح المصريين والعرب، ولا يزال، حالة متجددة من البهجة عصية على التكرار. اشتعل فتيل الموهبة قبل نحو أكثر من ستين عامًا، ولا تزال تحتفظ بسخونتها وحضورها، بل منحها الزمن وهجًا أكبر. التكريم

أدبنا العربي والخروج من العزلة

لم يصبح أدبنا العربي جزرًا منعزلة، بل أصبح أكثر اقترابًا من بعضه البعض، فقد ظهرت أسماء أدبية في العالم العربي مهمة نتابعها ونقرأ لها ونفرح بها وبإبداعها، وتفوز هذه الأسماء بجوائز أدبية رفيعة المستوى، وتُعقد دورات بأسمائها في مصر وخارجها، مثل دورة

أول من صنع الزيوت العطرية في الشرق الأوسط

ولد أحمد باشا حمزة في مايو 1891؛ في قرية طحانوب مركز شبين القناطر القليوبية، كانت دراسته الثانوية في القاهرة ثم التحق بالجامعة لدراسة الهندسة في إنجلترا؛ وعاد بفكرة انتاج الزيوت العطرية وافتتح مشروعه الخاص وكان مربى للخيول - كان وفديا . وتولى منصب

عندما يتحول العاجز إلى مقدس

تبدأ رواية يهود الإسكندرية لمصطفى نصر في عام 1862 في عهد الوالي سعيد والي مصر، وتستمر حتى عهد السادات وزيارة السادات للقدس، وخلال تلك الفترة تدور أحداث الرواية منتقلة مع الشخصيات اليهودية بالإسكندرية من سوق السمك إلى أن تستقر الأحداث في الطابية مقر

السينما العربية على شاطئ «الريفييرا»

غداً تتوجه كل أنظار عشاق «الفن السابع» في العالم إلى شاطئ «الريفييرا» في الجنوب الفرنسي، ولا يكتفي فقط في عالمنا العربي بأن تتوجه كل أجهزة الإعلام والصحافة العربية والفضائيات لمتابعة «كان»، تكتشف أن مصير أغلب