لن نقرأ عن الأدب الإفريقي، في مصر، والعالم العربي، إلا وتفضي بنا الطرق جميعها إلى الناقدة والروائية الراحلة الدكتورة رضوى عاشور، ولن يتناول باحثٌ الأدبَ الأفريقي غير العربي دونما الرجوع إلى كتاب رضوى التأسيسي (التابع ينهض)، الذي تناول الرواية في غرب
دائما هناك استنفار أمنى فى (كان)، ألاحظ أن معدله أكبر من المهرجانات المماثلة، دائما هناك تخوف ما، وتوجس تلمحه فى عيون رجال الشرطة، الأمن اشتبه فى وجود قنبلة داخل حقيبة بالقرب من القاعات الرئيسية، وقريب جدا من تجمعات الصحفيين والجمهور، أمام قاعتى العرض
الطمع خلق سيئ يجعل الإنسان حقودا لا يحب الخير للآخرين، وأنانيا لا يريد الخير إلا لنفسه.
علمنا رسولنا الكريم التحلي بالكثير من الأخلاق الحميدة، والابتعاد عن الأخلاق الذميمة؛ وإن من أسوأ الطباع التي يجب أن نبتعد عنها هو طبع الطمع.
والطمع يعني الرغبة
مع انطلاق فعاليات مهرجان (كان)، الذى افتتح أمس دورته التى تحمل رقم (76)، تعودنا طوال تاريخ المهرجان أن تصاحبه المظاهرات حول القصر، ويختلط الأمر بين الحالة الفنية والسياسية والاجتماعية.. كل فئة لديها مطلب ما، تجد فى فعاليات المهرجان فرصة للتعبير.. كل من
مساء الخميس 24 أبريل وعند تمام انتصاف الليل تغيرت الساعة من الثانية عشرة إلى الواحدة صباحا. كنت في زيارة عائلية واضطررت إلى دخول محطة وقود. تزودت بالكمية المطلوبة وحان وقت الدفع مصحوبا بسؤال العصر الأشهر: كاش ولا فيزا يا فندم؟ لم يكن بحوزتي نقودا فأخرجت بطاقة ائتمان بصورة آلية معتادة. عملية مرفوضة! تعجبت فأخرجت غيرها وجاء الرفض مرة أخرى. أعلم يقينا أن حسابي يكفي لمعاملة بسيطة كهذه فلماذا الرفض. بحثت