مع اقتراب موسم نتيجة الثانوية العامة، والجو المشحون بالحزن والعبرات أكثر من الفرح والضحكات، تأتي النصائح من قبيل لا تحزن، لا تعترض على قضاء الله، وهم واثقون مؤكدون أن الحزن والبكاء يعني الشك فأصبح منافيا لليقين.
سيدنا يعقوب -عليه السلام- عندما جاءه
خطف سبعة من جنود الجيش المصري في رفح ويطلب الرئيس من الشرطة سرعة إعادة الجنود مع الحفاظ على أرواحهم وأرواح الخاطفين فى إشارة منه إلى حسن النية والتقدير ولكنها تؤخذ على أنه يرغب فى الحفاظ على الخاطفين لأنهم يخصوه ويثير الشكوك التى تتاكد فيما بعد من كون
حقيقة الأمر أن الشارع المصري يدرك ذلك من بداية تولى الرئيس مرسي حكم البلاد ولكن هذا الشارع كان لا يريد أن يصدق مثل هذا الادراك، ذلك لأنه يتمنى الاستقرار.. وتمر الشهور تلو الأخرى حتى لا يجد مفرا من إعلان الحقيقة التى يواريها بداخله وهى أن حكم مصر يتم من
هل يجوز الاحتفال بالعيد دون مشاهدة (مدرسة المشاغبين)؟ من الناحية النفسية والاجتماعية، ولن أقول الشرعية حتى لا أثير حساسية أحد، صارت (المشاغبين) بمثابة طقس حتمى، لا يمكن الاستغناء عنه هى مع (العيال كبرت) و(المتزوجون) و(ريا وسكينة) و(سك على بناتك) وعدد
عندما نقول إننا في حالة اللا شيء... نجدها كلمة غير مستساغة للجميع.
ماذا تفعل ؟ لا شيء.!!.
بماذا تفكر؟ لا شيء.!!.
ونجد سهامهم تتوجه إلينا بالعديد من الإتهامات... أنت كسول... أنت فاشل... أنت لا تملك أهدافا. انت لا تدرك معنى الطموح... وأنت لا تعرف
التقى الإعلامي طارق علام، مع عائلة الطفل أحمد رشاد من ذو الهمم ضحية اغتصاب جديدة، حيث سردوا ما حدث له من اعتداء.
وأكد "علام" خلال حلقته، أن حق أحمد محمد رشاد من المنتزه لازم يرجع، ونتمنى جلسته تتم بسرعة ونشوف تشديد العقوبات على هذه القضايا، التي تصيب الثوب الأبيض للجدعنة في بلدنا بثقب كبير، نتمنى نبعد عن هذه الجرائم ودا حلم إن شاء الله يتحقق بالعدالة الناجزة.
وفي حلقته المنشورة عبر