منذ أن انتشر خبر إدراج منطقة جبل الفاية الواقعة بالمنطقة الوسطى من إمارة الشارقة ضمن قائمة التراث العالمي لليونيسكو 2025، سادت حالة من السعادة الغامرة في دولة الإمارات العربية المتحدة، شاركها فيها كل محبيها وكل المهتمين بالتراث الثقافي العربي. لم يكن ذلك
وليس الأدباء والمفكرون فقط من وصلت إليه كرة الكراهية الثلجية، فقد تضخمت فى جريانها الملحوظ إلى حاخامات اليهود أنفسهم وذلك بعد اعتقال العشرات منهم المنتمين إلى التيار اليسارى اليهودى فى الولايات المتحدة بعد تنظيمهم احتجاجا للمطالبة بتقديم مساعدات إلى غزة
كراهيتى له تفوق جبال الكون طولا، وسخطى عليه باتساع المحيطات الصاخبة والمتجمدة، وثورتى عليه بحجم البراكين الثائرة التى لا يهدأ أُوارها، وغضبى منه بعمق أغوار الأرض المتأرجحة بين قرنى الثور الملتاث، ومقتى له إلى آخر المدى ونهاية الأبعاد وحافة المنتهى ومنتهى
أخطر ما يواجه المجتمع هو فقدان الدهشة فى التعامل مع الفساد، عندما يصبح جزءًا طبيعيًا من تفاصيل الحياة، الفساد ليس فقط سرقة أموال أو هتك أعراض، بذاءة استخدام الألفاظ واحدا من مظاهر تفشى هذا الوباء.
شاهدنا أكثر من فنانة تتجاوز فى استخدام كلمات مقززة،
تتميز العلاقات المصرية الأردنية بالتوافق في الرؤى والأهداف، كما يرتبط البلدان بروابط اقتصادية وثيقة وممتدة ساهمت في تنمية التعاون الثنائي والعربي والإقليمي، وتضرب العلاقات بينهما بجذورها في التاريخ منذ القدم، وهو ما دلت عليه الكشوف الأثرية والشواهد
سلمت وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، وزارة السياحة والآثار مجموعة عدد 36 قطعة أثرية المصرية مستردة من الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك استمرارًا للجهود الوطنية الحثيثة، وما توليه الدولة المصرية ومؤسساتها من اهتمام بالغ لاستعادة آثارها التي خرجت بطرق غير شرعية للحفاظ على تراثها وتاريخها الحضاري.
ووصل إجمالي ثلاث مجموعات رئيسية، حيث تضمنت المجموعة الأولى 11 قطعة أثرية تمت مصادرتهم من