في 8 مارس/ أذار من كل عام، يحتفل العالم باليوم الدولي للمرأة (International Women's Day)، ويهدف الاحتفال إلي دعم وتعزيز حقوق المرأة داخل المجتمعات، وتشجيع القضاء علي جميع مظاهر التمييز وعدم المساواة في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية
يغلق باب محل (الكوافير)، تتطلع العيون لما يجرى خلف الباب، دائما هناك لمسة سحرية، وسر يكتشف، وحوار وموقف يفتح باب عقولنا ومشاعرنا ويخلق أمامنا عالما من الصدق.
خطوة خطوة، هكذا يتسلل هذا المسلسل إلى قلوبنا بنغمات تمزج بين البهجة والشجن والروقان، الإيقاع
منذ فجر التاريخ، كان التردد محورًا أساسيًا لفهم طبيعة الكون، حيث تدرك الفلسفات القديمة والعلوم الحديثة على حد سواء أن كل شيء في هذا الوجود في حالة اهتزاز مستمر. من أصغر الذرات إلى أكبر المجرات، لا يوجد شيء ثابت، بل كل شيء ينبض بطاقة وتردد خاص
ليس مهما أن تكون الأجمل ولا الأقوى ولكن ما يبقى هو أن تمتلك خصوصية، فى هذه الحالة تجد أنك قد حلّقت بعيدا حتى عن السماء السابعة.
أتحدث عن مسلسل «إخواتى» للكاتب الشاب مهاب طارق، استطاع مهاب هذا العام أن يقول (نحن هنا)، بتنويعات درامية مختلفة
ولد الشاعر جابر أحمد محمود بسيوني في الإسكندرية عام 1960، وتخرج في كلية الحقوق جامعة الإسكندرية مايو 1983.
عمل محامياً – ومديراً عاماً بمصلحة الضرائب المصرية.
عضو مجلس إدارة اتحاد كتاب مصر ( 2003 – دورات عدة حتى تاريخه) ورأس لجنة
قررت السوق السينمائية بمصر، في هذا العيد، الاكتفاء بفيلمين جديدين فقط (المشروع إكس) و(ريستارت)، لأول مرة لا نتابع معركة حامية الوطيس، وكما تعودنا نصبح شهودًا على صراع من يعرض فيلمه في العيد، ومن أجبروه على الانتظار، إنه الموسم الأهم للسينما، يترقب الجميع من يستحوذ على (العيدية)، لم يكن الأمر فقط متعلقًا هذه المرة بالعيدية، لأن الفيلمين عرضا تباعًا قبل العيد، تم توزيع تورتة (الشاشات) بينهما بالتساوى،