عمل استعراضى رائع خطف العيون والقلوب، دويتو (بنت الإيه) بين تامر حسنى ونيللى كريم، فى النسخة الخامسة من (جوى أورد)، مدلول كلمة (الإيه) بالعامية تعبير محايد يجمع بين النقيضين الاستحسان والاستهجان، ولكن عندما تنعت به إنسانًا ما، غالبًا ما ترتدى الكلمة ثوب
سأل المذيع أصالة قبل حفل «جوى أورد» عن الفنان الكبير دريد لحام، قالت: «بدى أشوفه»، واشتعلت بعدها «السوشيال ميديا» فى قراءة خاطئة، بقدر ما هى متعجلة وتتناقض تمامًا مع تركيبة أصالة النفسية، وحقيقة مشاعرها تجاه زملائها
بحكم تخصصي في مجال الزهور ونباتات الزينة، تتأثر كلماتي دائما بالزهور والأشجار والنخيل. في رحلة عودتي بالأمس من القاهرة للإسكندرية بالقطار وكما اعتدت، أراقب جانبي الطريق ففيه الكثير من الجمال والعِبَر لمن أراد أن يتعلم ويشاهد.
لاحظت وجود الكثير من
لا تخلو حياتنا اليومية من أشخاص في العمل أو الأسرة أو الجيران ما إن نقترب منهم في محاولة للتواصل إلا وتقابلنا معاملة هجومية وردود أفعال صعبة وشائكة. تتشابه هذه الاستجابات مع الأساليب الدفاعية التي يتخذها حيوان القنفذ عند الشعور بالخطر والتهديد حيث يستدير
حققت النسخة الخامسة من «جوي أووردز» قفزة جماهيرية أبعد من سقف الخيال. حالة من الإبهار تجذب العين والوجدان. رهان متعدد على الجوائز بمختلف أنماطها، لا تتقيد بحدود الجغرافيا، ولا محددات التاريخ. وفي كل دورة تزداد معدلات المتعة مع اتساع درجة
قد يبدو عنوان مقالي ساخرًا.. ولكن تلك ليست نيتي على الإطلاق..
ولكنني أحاول بقدر الإمكان تبسيط الشرح حتى يستوعبه كل قارئ مهما كانت درجة ثقافته ومستوى وعيه الفني والثقافي..
ولكل من يهمه الشأن الفني والثقافي في وطننا العربي أقول: عندما تعي الدولة أهمية دور الفن في سلوك الشعوب وتتخذ القرار "الصعب" في رعاية عقل شعبها يجب أن تدرك أن الأمر لا يتوقف على العمل الدرامي بل هو في واقع الأمر ينتهي