معضلة الدراما المصرية.. وطبق السلطة! الأرصاد تحذر: حرارة ورياح خماسينية على مناطق بمصر ابتداء من الثلاثاء التوريث يُشعل الحياة الفنية مجدداً "الكذب" آخر صيحات الموضة استمرار الموجة الحارة والعظمى 32 بالقاهرة.. حالة الطقس في مصر اليوم حافلات كهربائية ومكان مخصص للباعة.. تشغيل تجريبي لمنطقة الأهرامات بعد تطويرها أمريكا: قلق بعد وفاة طفلين بالحصبة.. ووزير الصحة يتوجه إلى تكساس إنجى كيوان تعيش حالة انتعاش فنى وتفاضل بين عدة سيناريوهات بعد نجاحها فى رمضان 2025
Business Middle East - Mebusiness

عودة نجيب محفوظ

تبدو الرقابة في عالمنا العربي «شراً لا بد منه»، إلا أن هذا الشر من الممكن ترويضه، وإحالته من سلاح يغتال العمل الفني إلى سياج يوفر له قدراً من الحماية. بين الحين والآخر، وبحجة الحفاظ على قيم المجتمع، تعلو بعض الأصوات لتنال من فيلم أو أغنية

الحرب الروسية الأوكرانية، وحسم قضايا الشرق الأوسط

دائما ما تأتي الفكرة قبل وجود المصطلح، فممارسة سلوك الإرهاب هي السبب الذي دفع أساتذة علم الاجتماع السياسي لوضع تعريف لتلك الممارسة الإنسانية الشاذة، وليس العكس فتلك أوضاع يصعب التنبؤ بها، وكذلك كان الحال عندما ظهر كيان دولة لا يقتصر سلطته على الشعب

الأشقاء المزعومون وتخوين مصر

من المحيط إلى الخليج، لم يُقدّم أحد ما قدمته مصر وشعبها من تضحيات وجهود. ومع ذلك، لم يتوقف "الأشقاء المزعومون" عن المزايدة في كل مناسبة، بدءًا من عام 1948 وحتى اليوم، بما في ذلك تكرار الحديث عن قضية معبر رفح، التي لا يفقهون عنها أو عن أبعادها

هَزِيمَة إسْرَائِيل عِند كُوْبري القَصَب

قبل حرب أكتوبر، كنا نلعب في شارع الطابية في غيط العنب وجدنا الولد عماد قادمًا يجري ونَفَسه مقطوع وهو يصرخ من بعيد: "يا صحابي، يا صحابي، الحقوني، الحقوني". قلنا له: "مالك؟". قال: "طلعوا لي عيال من كرموز وضربوني من غير

قصيدتان وأربعة شعراء

"خيال الشك"، و"شاعر الحجاز"، قصيدتان موجهتان للشاعر الأمير عبدالله الفيصل (1923 – 2007)، والشاعر محمد حسن فقي (1912 – 2004)، على التوالي، كتبهما الشاعران؛ السعودي سعد الحميدين، والمصري د. أحمد عامر. يقول سعد الحميدين في