الخارجية المصرية تسلم "السياحة" 36 قطعة أثرية مستردة من أمريكا بث مباشر| شاهد مباراة الزمالك والأهلي في نهائي كأس السوبر المصري بالإمارات تألقت فيه يسرا وحضره أميرات أوروبا.. حفل جراند بول في قصر عابدين يتصدر التريند مساحات آمنة: مشروع تشيكي–مصري يركّز على الصحة النفسية والفن «أوراقي 9».. محمود الشريف الدور 9 شقة 4! ضرورة المحاسبة على جرائم الإبادة الجماعية  قراءة نقدية في مجموعة "جني الحواديت" للأديب فؤاد فرغلي احترام عقل القارئ.. يرتقي بالكتابة والكاتب.!
Business Middle East - Mebusiness

متحف المركبــات الملكيـة بالقـاهرة.. مكـان فريـد يستحق الزيـارة

في أحد أحياء القاهرة العريقة وهو حي بولاق على ضفة نهر النيل يوجد متحف فريد من نوعه وهو متحف المركبات الملكية، ذلك المتحف الذي يصور لمحات بارزة من تاريخ مصر الحديث. بمجرد أن تقف أمام مبنى ذلك المتحف الذي تتميز واجهته بالجمال المعماري الفريد تدرك أنك أمام

إن كنت ناسي أفكرك!!

(العذاب امرأة) فيلم شهير أخرجه أحمد يحيى عام ١٩٧٧، استطاعت نيللى من فرط دهائها أن تُفقد محمود ياسين حتى ذاكرته، صار الشك يسكن قلبه وعقله فى حقيقة أبوته لابنهما. مدرك طبعا أن الانتقام غريزة شريرة، لا تفرق بين رجل وامرأة، إلا أن انتقام المرأة دائما خارج

عن معني الكلمات في مرآة الآخر

ليست الكلمات مجرد أصوات تتناثر في العدم، ولا الأفعال حركات عابرة تُسجَّل في سجل الذاكرة. إنها، في حقيقتها، رموز منقوشة لا تنبض بالحياة إلا حين تلامس وعيًا آخر. هنا، تبدأ المأساة الفلسفية: فالمعنى ليس سجينًا في الكلمة، بل يولد في رحم الوعي الذي

في بيتنا (فار) !

أرجوك لا تضع همزة على الألف، أقصد (فار) وليس (فأر) وهي اختصاراً (VAR)، وتعني التحكيم بمساعدة الفيديو، التقنية الحديثة المستخدمة حالياً في عدد كبير من مباريات كرة القدم، ومن البدهي أن تنتقل لباقي الألعاب. بدأت على استحياء قبل خمس سنوات، حتى حصلت على

«هايدي» بقعة ضوء أطفأناها!!

(آفة حارتنا) صارت المبالغة فى كل شىء، حبا أو كرها، سعادة أو حزنا، هذا التطرف دفعنا بدون أن نقصد إلى أن نضع ظلالا سوداء على لمحة مضيئة أقدمت عليها الطفلة هايدى بكل براءة، الكل توجه للحفاوة من أول المجلس الأعلى للطفولة والأمومة، حتى مطاعم الأكل أطلقت اسمها