بحكم تخصصي في مجال الزهور ونباتات الزينة، تتأثر كلماتي دائما بالزهور والأشجار والنخيل. في رحلة عودتي بالأمس من القاهرة للإسكندرية بالقطار وكما اعتدت، أراقب جانبي الطريق ففيه الكثير من الجمال والعِبَر لمن أراد أن يتعلم ويشاهد.
لاحظت وجود الكثير من
لا تخلو حياتنا اليومية من أشخاص في العمل أو الأسرة أو الجيران ما إن نقترب منهم في محاولة للتواصل إلا وتقابلنا معاملة هجومية وردود أفعال صعبة وشائكة. تتشابه هذه الاستجابات مع الأساليب الدفاعية التي يتخذها حيوان القنفذ عند الشعور بالخطر والتهديد حيث يستدير
حققت النسخة الخامسة من «جوي أووردز» قفزة جماهيرية أبعد من سقف الخيال. حالة من الإبهار تجذب العين والوجدان. رهان متعدد على الجوائز بمختلف أنماطها، لا تتقيد بحدود الجغرافيا، ولا محددات التاريخ. وفي كل دورة تزداد معدلات المتعة مع اتساع درجة
بمنتهى الموضوعية وبدون انحياز عاطفي، يمكن القول إن ظهور مسلحي حماس خلال المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار يُعد تصرفًا غير مدروس على الإطلاق. هذا الفعل قد يُستخدم كذريعة من قِبَل الاحتلال لخرق الاتفاق متى شاء، وارتكاب المزيد من الجرائم بحق الأرض المحتلة
وكأن الدنيا أصبحت دار عدالة، والمتحدثون فيها قضاة، ومعارفهم هم المذنبون دائمًا. لا يكاد يخلو مجلس، سواء كان رسميًا أو عائليًا، من إصدار أحكام يقينية متكررة على أشخاص مختلفين. اللافت للنظر أن أغلب تلك الأحكام تُبنى على مبررات سطحية ولكنها متكررة.
كم
غالبًا وبدون اتفاق مسبق، تلتزم (الميديا) فى مصر وبكل أطيافها، مرئى ومسموع ومقروء، حكومى أو حزبى أو خاص، بهذا (البروتوكول) الذى يقضى بأنك إذا أردت تعظيم الرقم أحلته إلى جنيه، أما إذا كان المطلوب التقليل فانسبه مباشرة إلى الدولار.
من الممكن ببساطة أن تذكر أن المشروع الفلانى حقق لنا مكاسب فاقت الـ100 مليار جنيه، إلا إذا لو كان عليك التقليل من حجم الخسارة فلا بأس فى هذه الحالة أن تشير فى (المانشيت) إلى