لا يؤلم الجُرحَ إلا من به ألمُ
شكواكَ للناس يابن الناس مَنقصةٌ
و من من الناس صاحٍ ما به سَقَمُ
فإن شَكوتَ لمن طابَ الزمانُ له
عيناكَ تغلي و من تشكو له صنمُ
و إن شكوتَ لمن شكواكَ تُسعِدهُ
أضفتَ جُرحاً لجرحِكَ اسمه الندمُ
أبيات صادقة
قال ويليام شكسبير: «وما الدنيا إلا مسرح كبير»، بينما مايك تايسون وجدها بعد أكثر من أربعة قرون «حلبة كبيرة»، هكذا أطل الملاكم العالمي على الحياة من خلال زاوية رؤيته ومفرداته، قائلاً: «كل منا لديه خطته، حتى تأتيه لكمة على
وتسألني لما انا كل يوم مبلل على أرصفة الكتابة.
متناسية هي أنها من ألقت بي على حبرها...
لقد اغرقتني ..
وكدت أن اكون شهيدا على جسد القصيدة.
غريبة الأدوار أنت.
حين ترمين بين حرفي.
قبلة نووية.
لا تستطيعين بعدها ان تقرأي على
لكل زمن مميزاته وعيوبه وإن بدأنا بذكر عيوب زمننا فلن يكفي ذلك مئات السطور... ولكن والحق يُقال هناك بعض المميزات التي تميزنا بها عما سبقونا من أجيال في أزمنة قديمة.
ومن أهم تلك المميزات التمسك بالصدق وترك التجمل الزائف، والقدرة على التعبير عن المشاعر
مؤكد أن صُناع فيلم (الملحد) لا أحد منهم لعب دورًا فى خلق تلك الدعاية المجانية من خلال افتعال قرار تأجيل العرض، ولهذا جاءت الحجة المعلنة على لسان المنتج أحمد السبكى أن التأجيل جاء بسبب وضع الرتوش على الشريط، رغم أنه كان جاهزًا للعرض يوم الثلاثاء
اكتشفت البعثة الأثرية المصرية المشتركة مع جامعة توبنجن الألمانية صرح كامل لمعبد بطلمي أثناء أعمال التنقيب في الناحية الغربية لمعبد أتريبس الكبير بمحافظة سوهاج جنوب مصر.
وتبلغ عرض واجهة الصرح المكتشفة 51 مترًا وتتألف من برجين يبلغ عرض كل منهما 24 مترًا، يفصل بينهما بوابة المدخل.
وصرح الدكتور محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن هذا الكشف الذي يُعد خطوة أولى نحو إماطة اللثام عن