«ميكب على التماثيل وتلاوة قرآن».. إجراءات صارمة داخل المتحف الكبير لتجنب السلوكيات السلبية| فيديو الجمهور يحتفل بعودة محمد سلام.. «كارثة طبيعية» يتصدر المشاهدات والتريند| فيديو  في اليوم العالمي للسكري.. نصائح لتجنبه وتحاليل ضرورية «أوعى تنساها» عَبّادة الشَّمس على بوابة النَّصر وزير الشباب المصري: مُساهمة الرياضة في الناتج المحلي الإجمالي بلغت 1.34% دينا الشربيني (خطافة الرجالة)!! نايلة الخاجة: فخورة بمشاركة أول فيلم إماراتي طويل في مهرجان القاهرة السينمائي كريستيانو رونالدو: أعتبر نفسي سعوديا.. وأريد أن أكون جزاء من مشروع المملكة الكبير
Business Middle East - Mebusiness

كل يوم بطل.. عمرو طلبة

تُحدثنا الأم (مصر) بلغة بسيطة تعبر عن بعض مشاعرها، تحدثنا عن ابنها البطل الشهيد: "عمرو طلبة". تحكي قائلة: كنا عايشين بعد حرب 67 في ظروف صعبة... حاسين بمرارة غريبة، إحنا اتخلقنا كدا.. ما بنحبش الهزيمة.. وما نقدرش نحس بطعم الراحة إلا بعد ما

جولدا.. بروباجندا سينمائية أم اعتراف متأخر؟

الدراما هي فن الهمس بالأفكار. حين يُصَرِّح الروائي أو المخرج مباشرة برسالته، إلى المشاهد يتحول عمله الفني إلى مقال أو محاضرة. هكذا تخصم الرسائل المباشرة من القيمة الفنية لأي عمل سينمائي أو روائي. و لهذا السبب أيضا، لا تحظى أفلام البروباجندا بسمعة

أم كلثوم سخرت من نجيب الريحاني وإسماعيل ياسين!

عدد كبير من المشاهير تنسب لهم أقوال -وأحياناً أفعال- لا يمكن أن تصدر منهم، أو عنهم، ورغم ذلك نكررها مئات المرات حتى نصدقها. لدينا صورة ذهنية راسخة عن المشاهير، وأيضاً لدينا من يجيد حبك الحكاية وتزويقها، حتى يعتقد البعض أنها منسوبة لهم. قطعاً أم

أبناء «الكار».. وشىء من «النفسنة»!

عندما يرحل فنان تتابع أهل (الكار) وهم يشيدون به وبإنجازه وعبقريته وجدعنته، بينما لو راجعت الأرشيف ستكتشف أنه كان يناله منهم العديد من الضربات تحت الحزام، ومع سبق الإصرار والإضرار!!. لسان حالهم يقول: أخيرا ستضحك لنا الدنيا، كان يسرق منا الشمس والقمر،

ماريو وأبو العباس المرسي للكاتبة ريم بسيوني

الاقتراب لايعني الوصول، ولكن لكل عمرأو فترة زمنية رحلة وكذلك وصول ما يخرج بصدق يبقى، وما يخرج برياء يفنى لكل شيئ فى هذه الحياة الدنيا حق انتفاع لا أكثر، فلايملك أحد شيئأ مع الله كل الطرق مريحة ومتاحة ، ولكن أنت من تجهل الطريق قمة الزهد أن