داومت على الاستغراب منذ بداية مجازر غزة من تعليقات إدارة الكيان الإسرائيلي والتي تتنافى شكلا وموضوعا مع كل ما تقترفه يداه من مجازر بشعة.. والتي ينكرها بكل بجاحه وأريحية أمام العالم..
ولكن ما زاد من دهشتي الآن هو الآتي..
أولا أنى لم أجد أحدا
لن يستطع هذا الفيلم الصمود طويلًا، (يا تلحقه يا متلحقهوش)، وأنت تقرأ هذه الكلمة تكتشف أنه قد غادر على الأقل 90 فى المائة من الشاشات، التى فتحت قبل أسبوع أبوابها له، وعندما تصل لنهاية المقال، أخشى أن حتى الـ10 فى المائة المتبقية، لن يتبقى منها
سألت نفسي كثيرا لماذا نَحِّن لذكرياتنا؟ لماذا نتشبث بها؟ لماذا نستدعي تلك الأيام واضعين خطة محكمة لمراجعتها والتأكد من عدم فقدانها وكأننا في إمتحان؟ لماذا نرفض التخلي عن جميل ما مررنا به؟ لماذا نتعلق بأيام أسعدتنا وأحزنتنا وأحيانا قتلت جزء من
الطموح له إيجابياته وسلبياته، فقد يكون الإنسان طموحا للبناء في مجتمعه، أو يكون إنسانا هداما، لا يقدم شىء وتلعب المثابرة دورا مهما للوصول إلى الهدف المنشود.
والنجاح هو الانتقال من فشل؛ إلى فشل دون فقدان الأمل؛ وهو الطاقة الروحية في حياة
تمر هذه الأيام الذكرى الثلاثون لتأسيس الحزب الديمقراطي الشعبي في طاجيكستان، وهي ذكرى غالية على الشعب الطاجيكي الذي حقق رئيسه إمام علي رحمن، زعيم المعارضة الطاجيكية المتحدة، الذي وضع حدًا للحرب الأهلية بين الأشقاء في البلاد وقادها إلى
أصدر الكاتب الإماراتي عادل عبدالله حميد، كتاباً جديداً بعنوان "السلطان هيثم بن طارق آل سعيد- سلطان المجد وقائد النهضة العُمانية المتجددة"
الذي صدر عن دار المفكر العربي للنشر والتوزيع، وبإجازة وزارة الإعلام في سلطنة عُمان.
يقول الكاتب في مقدمته:
- سلطنة عُمان منجم للوطنية والأصالة والشهامة والكرم والوفاء والفكر المستنير والقيادة لا ينضب.
- سلطنة عُمان أرض الأمن والأمان، أرض