من أغرب التحاليل التي رأيتها في حياتي، وربما في كل قراءاتي للتاريخ. حدثت اثنتان في عالمنا هذا.
أولاً، قلب الحقيقة إلى شائعة أو كذب، والفضل في ذلك يعود إلى الادمان المتوحش على وسائل "الخراب" الاجتماعي والذي أدى بنا إليه. أصبحت الشائعة الآن
معظمنا حين يغزونا الحزن نغار على أنفسنا من أن نعيش لحظاته فنعبر عليه كرامًا، ونخلق لأنفسنا ألف باب هروب لنفر من قلاع أحزاننا. فننغمس في الحياة متناسين تماما أنها لم تغادرنا أو تتلاشى، بل إنها اختبأت تحت ما أسميناه ظلمات العقل، وكلما هربنا منها أكثر كلما
بإيجاز: لماذا نستورد أجهزة الكمبيوترات واللابتوبات والموبايلات وأجهزة التلفزة الذكية من الخارج؟
بإسهاب: نحن قوة ناعمة عظيمة لدينا جميع المؤهلات والأدوات والمعدات والمقومات التي ترتكز عليها الصناعة في دولة الإمارات والتي نستطيع من خلالها صناعة الأجهزة
في طريق عودتي من العمل بالأمس كنت أقود سيارتي على طريق سريع. لاحظت وجود كلب "بلدي" يحاول عبور الطريق المكون من خمس حارات مرورية. وقت ان رأيته، كان بالفعل قد عبر ثلاث حارات ووقف في منتصف الطريق يخطو خطوتين للأمام تارة ثم يعود ثلاث خطوات تارة
باب زويلة أو بوابة المتولي هو أحد أبواب «القاهرة القديمة» في العاصمة المصرية القاهرة.
ويشتهر هذا الباب أو البوابة بكونه البوابة التي علق تحتها رؤوس رسل هولاكو قائد التتار حينما أتوا مهددين لمصر مما أدي في نهاية المطاف إلى دحر المغول ونشوء
طرحت مصر مسابقة جديدة للتعاقد مع عدد (18886) في وظيفة معلم مساعد (معلم مادة)، حيث أعلن الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، برئاسة الدكتور صالح الشيخ، أن المسابقة لتلبية حاجة وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني للصفوف الابتدائية (الرابع – الخامس - السادس) للمواد الآتية: (اللغة العربية – اللغة الإنجليزية – الرياضيات – العلوم – الدراسات الإجتماعية - الحاسب