حلم يتمناه كُثر من الشباب، وهو أن يعيش تجربة تحقيق النجومية. عندما يتمثل أمامك اثنان من كبار نجومنا العرب: عادل إمام في التمثيل، وعبد المجيد عبد الله في الغناء، تلك كانت واحدة من الأفكار التي شاهدناها في «موسم الرياض» هذه الدورة، والممتدة
العلاقة بين الشريط السينمائى والجمهور تتخطى معادلة مرسل ومستقبل، المخرج الموهوب يترك مساحات بين اللقطات تسمح لك بأن تكملها أنت، إجابات عن أسئلة، فى تلك المساحة البيضاء تملأ أنت الفراغ، مسافة محسوبة بدقة وإلا أصبح الفيلم أشبه بكلمات متقاطعة، يمنحك حرفين
كنت ولا زلت أتعجب من هؤلاء الذين يستخدمون الإنجليزية في مراسلتهم لاقتناعي الخاص إنه من الصعب التعبير عما بداخلى بلغة أخرى غير لغتى العربية فوقع الكلمه بلغتى الأم مختلف تماماً عن وقع نفس الكلمه بنفس المعنى في لغة أخرى. فمثلاً إذا قلت (وحشتنى) فهي في نظري
يجوب في خاطرنا - غالباً - أن كلمة الإدمان مرتبطة بإدمان الشخص بالممنوعات التي تذهب العقل كالكحول والمخدرات التي حرمتها الشريعة الإسلامية، أما اليوم وبنسق الحياة التقنية المتسارعة نجد أن التكنولوجيا الرقميّة أصبحت موضوعاً لإدمان الإنسان المعاصر، ويأخذنا
السؤال عن الحقيقة سيظل دائمًا يتجدد من جيل إلى جيل. لا يوجد في التاريخ ما يمكن الاطمئنان الكامل إليه باعتباره الحقيقة المطلقة والقول الفصل، بين الحين والآخر نكتشف أن هناك قولًا آخر، يتحول إلى فصل آخر، يدفعنا لقراءة مغايرة، نعيد بعدها ترتيب الوقائع.. ما
قال لاعب نادي النصر السعودي، البرتغالي كريستيانو رونالدو: "أعتبر نفسي سعوديا وأساعد في مختلف القطاعات".
وأضاف رونالدو في منتدى Tourise العالمي السياحة في السعودية، اليوم الثلاثاء: "انتقلت للسعودية لإيماني بقدراتها واكتشف الجميع أنني كنت على حق حين انتقلت للسعودية".
وتابع كريستيانو رونالدو في منتدى Tourise: "لدي إيمان بقدرة وطموح مشروع التطوير السعودي وأريد أن أكون جزءا