لطالما انجذبت لكل من يمتلك شغفا .... بصفة عامة ... كونك تحب شيئا لدرجة أن تقف أمام العالم لتأخذه .... غناء، تمثيل، كرة قدم أو حتى الرقص؛ الذي عشقه الفنان محمود رضا وأبدع فيه بتقديمه لفرقة تحمل اسمه .... فما أجمل أن يحب إنسان شيئا ويكون على استعداد تام
من المهم أن تتسع زاوية الرؤية فى المهرجانات لتشمل العديد من دول العالم، خاصة تلك التى نادرًا ما نتوقف عندها، ولهذا أقرأ معكم فيلم (بصل جبلى) الذى يمثل دولة كازاخستان فى مهرجان (البحر الأحمر).
إنها إحدى جمهوريات الاتحاد السوفيتى سابقًا وتتمتع
ولد الأديب العالمى نجيب محفوظ في حي الجمالية في العاصمة المصرية القاهرة، بتاريخ 11 ديسمبر عام 1911، والده يدعى “عبد العزيز إبراهيم” وكان يعمل موظفا ، أما والدته فهي السيدة “فاطمة مصطفى قشيشة”، نجلة الشيخ “مصطفى قشيشة”،
أقيم، أمس، حفل توزيع جوائز لمهرجان البحر الأحمر، ولم تحضر السينما المصرية لأنها أساسا غابت عن التسابق.
وقبل أن نسترسل، نذكر أنه تم تكريم جاكى شان - 70 عامًا - رأيته بكل حيوية على المسرح، تساءلت: «هل الزمن صديق أم عدو؟».. إذا كانت إجابتك
مارست وما زلت أمارس الطب في تخصص التخدير والرعاية المركزة، في مستشفيات بريطانيا ، والمانيا ، وأمريكا ، والسويد ، وسويسرا ، وهولاندا ، والسعودية ، وأماكن أخرى من العالم منذ أن غادرت مصر عام ١٩٧٠.
طبيعة عملي تحتم تواجدي في غرفة العمليات لمدة ست ساعات كل
حين نسمع كلمة "أمانة"، غالباً ما يتبادر إلى الذهن الصدق في الأقوال أو ردّ الحقوق إلى أصحابها. لكن هناك نوعاً أعمق من الأمانة... أرهف وأثقل، إنه أمانة القلوب في العلاقات الإنسانية. وهنا نقف أمام حقيقة مُذهلة: فليست الأمانة فقط ألا تكذب، بل أن تكون صادقاً في حضورك، واضحاً في نواياك، رحيماً حين تتحدث... ومسؤولاً حين تعد.
ومن أعماق التجربة الإنسانية نعلم أن القلب البشري كائن هش، يحمل في طياته