الكاتبة والتشكيلية دلال مقاري تكشف عن تجاعيد الموج حكايتى مع الزمان (2).. كامل الشناوي بعيون طفل الذكاء الاصطناعي وفوائده للرياضيين والمؤسسات الرياضية عشرات الضحايا في حادث سير بالمكسيك.. وزلزال بإندونيسيا وقتلى في غرق قارب بالكونغو فنادق الإمارات تستقبل أكثر من 16.1 مليون نزيل في أول 6 أشهر من 2025 الإمارات: 50 مسؤولا بالذكاء الاصطناعي يتوجهون لأمريكا للتعرف على أحدث التكنولوجيا من القلب إلى القلب: رسالتي إلى الطفل محمد صوتُ هِند رجب … هل يُوقِظُ الضَّمائرَ الميّتة؟!
Business Middle East - Mebusiness

تسونامي الإسكندرية

قد لا يعرف الكثيرون أن الأمواج العاتية التي تضرب السواحل بعنف وتتبعها فيضانات قوية مدمرة والتي تسمى "تسونامي" قد ضربت الإسكندرية قديما وتسببت في تدميرها. فعلى الرغم من شيوع كلمة "تسونامي" مؤخرا، بعد تسونامي المحيط الهندي الذي وقع

حقيقة «مسلوقة» أم كذبة «مشعوطة»؟!

هل نبحث عن الحقيقة، أم أن هدفنا تحقيق المتعة، سواء كان الطريق إليها مفروشًا بزهور الصدق أو بعشرات من أشجار الأكاذيب. كثيرًا ما أقرأ العديد من الحكايات المختلقة، فى جزء كبير منها يكذبها المنطق، وأسارع بتصحيحها ولكن (ولا الهوا)، تعاد كتابة الكذبة وتحظى

النجاح وجه واحد لعملة الحياة المتعددة

النجاح... ليس تمام الحكاية، بل صفحة واحدة مُذهبة في سفر الحياة المديد. هو ذلك الوجه البهي الذي تستشرفه الأنفس طموحًا، وتُحدّق فيه العيون إعجابًا، وتهتف له القلوب ابتهاجًا. يزهو في بؤرة الضوء، مُوهمًا إيانا ببلوغ الغاية، لكنه في جوهره ليس إلا شطرًا من

"حين نُسلِّم، لا ننهزم… بل ننجو"

نمدُّ أيدينا لا لتُمسِك بشيء، بل لتُفلِت كلّ ما أثقل أرواحنا دون جدوى. نتوقّف عن المناداة، لا يأسًا، بل احترامًا لصدى لم يَعُد يردّ، ونكفّ عن اللهاث خلف أبوابٍ أُغلِقت، ليس عجزًا، بل لأن الكرامة لا تطرق سوى من يُحسن الفتح. نُسكت الضجيج الذي يعربد

«شيخ الحارة».. حسن حسني

ألقاب عديدة ارتبطت باسم الفنان الكبير، حسن حسنى، فهو تارة (الجوكر) حيث تتعدد الأدوار التى تسند إليه، وقماشته الإبداعية قادرة على إقناعنا بها، كما أنه بزاوية أخرى (المشخصاتى) الذى يذوب تمامًا فى مفردات الشخصية، من الممكن أن يصبح (الأسطى) المرجعية التى