تفاصيل مغادرة 100 ألف سوداني من القاهرة الإثنين المقبل (فيديو) وفاة غامضة لـ5 أطفال أشقاء في قرية مصرية.. والصحة تصدر بيانا العلاقات المصرية- الفرنسية روابط تاريخية مميزة تقلبات جوية تضرب أسوان.. وتوقف حركة الملاحة تحسبًا لسقوط أمطار رعدية هل تثق في «جوجل»؟ ميزان لا يميل … عاجل| الشركة المتحدة تعلن إيقاف برنامج لميس الحديدي وتوجه الشكر لها هزيمة أم فشل؟
Business Middle East - Mebusiness

هل أطفئت النيران؟!

اضطر المخرج عمرو سلامة للاعتذار علنا وعلى رؤوس الأشهاد عن رأى أدلى به فى برنامج (ليك لوك) تقديم عمر متولى. الاعتذار ليس عن الرأى، ولكن لمن أزعجهم الرأى، ورغم ذلك فلا يزال هناك من يعتبر أن هذا ليس كافيا، وعليه إذا أراد السلامة تقديم المزيد. عمرو،

تتعدد أطراف النزاع... والناجي أمريكا

" لا تأسفن على غدر الزمان لطالما رقصت على جثث الأسود كلاب لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها تبقى الأسود أسود والكلاب كلاب." إذا زاد الاختلاف وانعدم مجال الوفاق، تكون الحرب هي النتيجة، ويتنازع المختلفون حتى ينتصر أحدهم بالدم والسلاح.

«النُص».. الإبداع على ضوء شمعة!

فى منتصف عقد التسعينيات أتذكر جيدًا (كاريكاتير) لأحمد رجب وتوأمه مصطفى حسين على الصفحة الأخيرة من جريدة (الأخبار)، رصدا فيه أن كل المسلسلات المعروضة فى رمضان يسيطر عليها (الطربوش). كان العدد فى الماضى قبل الانتشار الفضائى لا يتجاوز خمسة أو ستة مسلسلات

ماذا تفعل لو كنت محمد هنيدي؟

أوشك مسلسل محمد هنيدى «شهادة معاملة أطفال» للمخرج سامح عبد العزيز، على الوصول لمحطة النهاية، ولم يحقق جماهيريا طموحات هنيدى، ولا جمهوره الذى كان ينتظر منه العودة مجددا للشاشة الصغيرة بعد غياب دام 7 سنوات بمسلسل ضاحك، بينما نصيب البهجة فى هذا

نضحك مساءً ونلعنه صباحًا!

ما هى الرسالة؟ هذا هو السؤال الذى تحول إلى (راكور) ثابت. بعض مما نراه دراميًا أو برامجيًا، ليس بالضرورة يحمل رسالة مباشرة، البعض يخجل من إعلان أنه يحب مثلًا هذا المسلسل، أو يتابع ذاك البرنامج، لمجرد أنه يسليه ويضحكه، يهاجمه صباحًا، ويبحث عنه (بالريموت