فتح حارس المقبرة الباب، رائحة الموت كادت تعيدهم للمقهى مَرَّة أخرى، فللأموات كرامة والوقت ليل، ولكن عناد خلف وإصراره على أن يستمر الهزار قلبها جد ومجلسهم: غاية الانسجام والأنس ككل يوم على المقهى المواجه للمقبرة، حَتَّى أنَّ المارة يحسبونهم سكاري، لأنَّ
عرض منذ أيام الفيلم السورى (نزوح) للمخرجة والكاتبة سؤدد كنعان، سبق أن تناولت الفيلم نقديا، قبل بضعة أشهر فى مهرجان (البحر الأحمر).
المخرجة تعيش خارج الحدود، المثقف يعانى صعوبة فى التعبير عن موقفه السياسى، سواء عاش فى الداخل أو الخارج، قررت سؤدد أن
أقرت هيئة الأمم المتحدة اليوم العالمي للبيئة؛ في عام 1972م قبل إقامته لأول مرة في عام 1974م، حيث أقامت الجمعية العامة للأمم المتحدة أول مؤتمرٍ يهتم بشؤون البيئة؛ عام 1972م في مدينة ستوكهولم، والذي عرف بمؤتمر الأمم المتحدة المعني بالبيئة البشرية
بهدف
أن تدخلَ بيتي
معناهُ .. أن تنسى ما في خارجِ قلبِكْ
أن تنسى كلَّ شوارعِ حزنِكْ
أن تدخلَ غُرْفَةَ روحي
تمشي حتى تصلَ إلى الشرفةْ
في الشرفةِ ..
طيرٌ وحِسَانْ ..
وشموسٌ حانيةٌ
وهواءٌ عطريٌّ يتموْسَقُ بالرَّيْحَان
أشجارٌ من تِينٍ
ولما كان هدفي في هذه الإطلالة مخاطبة الشباب العربي، الذي يبدأ وضع أقدامه في أرض الثقافة لعلم ويستمد قوته من حضارته العظيمة، وهدفي أيضًا مخاطبة الجماهير الأجنبية، غير العربية، ليعرفوا عن أدبنا العربي شيء جديد من خلال ترجمة المقالات بلغتهم الإنجليزية
وجه عضو مجلس الشيوخ المصري، الفنان ياسر جلال، اعتذارا إلى الشعب المصري، بعد تصريحه المثير للجدل أثناء تكريمه في مهرجان بالجزائر قبل يومين.
كان جلال، قد قال إن والده أخبره أنه بعد نكسة 1967 انتشرت أنباء أن الجيش الإسرائيلي سيقوم بعملية إنزال بميدان التحرير، فجأت قوات من الصاعقة الجزائرية إلى مصر وانتشرت متخفية بملابس ميدانية في ميدان التحرير لحماية الأطفال والنساء المصريين.
وآثار تصريح ياسر جلال،