افتتاح مركز مصر الثقافي الإسلامي بالعاصمة الإدارية الجديدة بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي، يعد إنجازاً مهما في طريق مسيرة التنمية والتعمير التي تتبناها القيادة السياسية على مدار الـ8 سنوات الماضية لتغيير وجه مصر المحروسة.
والمركز يعزز من مكانة مصر على
قبل نحو خمسة أيام وأنت وأنا والجيران نستمتع بصوت عبد المطلب، وهو يردد (رمضان جانا) التى انطلقت قبل نحو 60 عاما، ولاتزال هى العنوان، عشرات من الأغانى حاولت، لكن (ولا الهوا).
صوت عبد المطلب امتزج مع موسيقى الملحن العبقرى محمود الشريف، فأصبحت الأغنية
■ الكتيبة 101: هل يحتاج البشر إلى وطن جديد أم يحتاج الوطن إلى بشر جُدد؟!.
■ ضرب نار: إن كل قوة فى العالم تبدأ بثبات أخلاقى وكل هزيمة تبدأ بانهيار أخلاقى.
■ جت سليمة: لا تصدقوا الكلام اللطيف الذى يغازل الأذن، خذوا الحقيقة من أفواه المواقف
تتميز (طابا) بأنها من أجمل بقاع سيناء، كما أن السباحة والرياضات المائية آمنة تماما دون أي مخاطر؛ لأن بها خلجانا طبيعية تمكنك من الاستمتاع بمشاهدة الشعاب المرجانية.
و(طابا) ترضي جميع الأذواق من حيث الإقامة، حيث يمكن للسائح الإقامة في أكواخ خشبية أو في
كثيرًا ما أتلقى اتصالًا من أحد الزملاء يجرى تحقيقًا على صفحات الجريدة أو في الموقع، ويريد أن أرشح للقراء عددًا من الأعمال التي ينبغى عليهم ألا تفوتهم مشاهدتها.
السؤال صار (كليشيه) يتجاوز الثلاثين عاما.. هناك خط فاصل بين رمضان ما قبل عصر الفضائيات،
رأيتُ مشهداً خطف روحي وأوقف الزمن في صدري. كان وقعه أعمق من مجرد حزن عابر، بل كان وجعاً حقيقياً، كغصةٍ عالقة في الحلق، حين رأيت مكتبةً تُفرغ من كنوزها، وتُطوى صفحاتها إلى الأبد. في تلك اللحظة العابرة، القاتلة في الشعور، تتكشف أمامنا مأساة صامتة تحمل في طياتها كل معاني الفقد والاغتراب.
مكتبة تُغلق أبوابها وتُباع، كأنها لم تكن يومًا مأوى لفكرٍ يبحث عن ملجأ، أو وطنًا لروحٍ تائهة تسعى لأن تجد نفسها في