غريب هو ما يسمى بعالم الأرواح. وسبحان من جعل من اقترب منها ائتلف وما تنافر منها اختلف. وكأن لها قلوبًا تشعر وعقول تختار ، تتلاقى في ملكوت غير محسوس غير مرئي . مجهول ولكنه مدهش . ولعل أول سؤال يراود النفوس البشرية ويطرق العقول لما يتركه من حيرة اللا
في بدايات القرن الثالث عشر الميلادي، جاءت قوات الحملة الصليبية الخامسة إلى مصر واحتلوا مدينة دمياط الساحلية التي هرب أهلها منها فزعين إلى كل حدب وصوب. فهرع سلطان مصر، الملك الكامل ناصر الدين محمد بقواته لصد هذا العدوان، الذي إذا مر من دروب الدلتا ووصل
كانت الوحدة التي طالما شعرت بها، وهي الونس الدائم لي، والملجأ الأساسي لأفكاري المضطربة أحيانًا. كثيراً ما رأيت الأماكن الممتلئة فارغة رغم الازدحام والمواعيد، وبرغم المقابلات العديدة، إلا أنني لم ألتقِ أحدًا قط. إن الذي بيني وبين الجميع حائلٌ ضخم كضخامة
هي الدنيا ليه زعلانة
ولا احنا منها زعلانين
أنا اللي مش فرحانة
ولا الفرح سافر من سنين
أنا اللي في السكة تاه
ورجع بعد التوهة
مليان أنين
الوجع منا اشتكى
والشكوى دارت على الحيرانين
في المرايا شايفه صورة
وإنكسارها في العين
هذا بخيل وذلك أناني. فلان جبان وفلانة مغرورة. لقد بدل المال حال فلان وأفسدت الشهرة حياته. لو كان فعل كذا لكان أفضل له ولو أنه لم يفعل كذا لكان خيراً له. أحكام يصدرها الناس صباحا ومساء على بعضهم البعض. تلاحقنا آراء الناس وتصوراتهم. يقيمون أفعالنا ويتدخلون
وجه عضو مجلس الشيوخ المصري، الفنان ياسر جلال، اعتذارا إلى الشعب المصري، بعد تصريحه المثير للجدل أثناء تكريمه في مهرجان بالجزائر قبل يومين.
كان جلال، قد قال إن والده أخبره أنه بعد نكسة 1967 انتشرت أنباء أن الجيش الإسرائيلي سيقوم بعملية إنزال بميدان التحرير، فجأت قوات من الصاعقة الجزائرية إلى مصر وانتشرت متخفية بملابس ميدانية في ميدان التحرير لحماية الأطفال والنساء المصريين.
وآثار تصريح ياسر جلال،