تألقت فيه يسرا وحضره أميرات أوروبا.. حفل جراند بول في قصر عابدين يتصدر التريند مساحات آمنة: مشروع تشيكي–مصري يركّز على الصحة النفسية والفن «أوراقي 9».. محمود الشريف الدور 9 شقة 4! ضرورة المحاسبة على جرائم الإبادة الجماعية  قراءة نقدية في مجموعة "جني الحواديت" للأديب فؤاد فرغلي احترام عقل القارئ.. يرتقي بالكتابة والكاتب.! سفير أذربيجان: تربطنا مع مصر الكثير من القواسم المشتركة والروابط التاريخية المشاركة الانتخابية وترسيخ الممارسة الديمقراطية
Business Middle East - Mebusiness

المنعطف الخطير في عالمنا اليوم

وأنت تتأمل واقع عالمنا اليوم سوف تجد كل ما هو عجيب وغريب؟! بين المعقول واللامعقول وبين الإفتراضي والواقعي وبين المعلوم والمجهول وبين العلم والجهل نرى كل شيء غريبًا. فلا عجب إن رأينا وشاهدنا وسمعنا كل ما هو عجيب في عالم يقترب من

كريم عبدالعزيز.. بل الكريمان امتداد جيل العظماء

الجيل الأقدم في السينما المصرية كان الأكثر عظمة ورونقا ليس لافتقار السينما اليوم من الكوادر المهنية المليئة بالموهبة وحب الفن، بل لأن مجال السينما قديما لم يكن مدرا على صاحبه مالا بالقدر الذي عليه اليوم، فلم يكن يسعى إليه إلا كل عاشق للفن، فمنهم من أخذ

الترنيمة الأخيرة ليست هى الأجمل

كثيرًا ما نقرأ أو نشاهد أو نسمع آخر ما أبدعه الفنان، ونُضفى عليه الكثير من الظلال على اعتبار أنه الأجمل. الواقع يؤكد أنه ليس بالضرورة كذلك، كما أننا نبحث بين السطور عن شىء يشير إلى أن الفقيد كان يتوقع الموت، ونمسك بكلمة أو موقف عابر ونعتبره دلالة على أنه

نجاة سيدة الضوء المسموع

منذ الخمسينيات وهى تقف على قمة الغناء العربى، على مدى نصف قرن لا تعرف نجاة، غير القمة، مهما واجهت من عواصف وأنواء وأمزجة وتيارات غنائية متعددة، الهمس هو أسلوبها فى الغناء وفى الحياة؛ ولهذا كانت تهمس إلينا فيصل صوتها شهاب نور قادمًا من السماء، بعد أن غادر

تخاريف صباحية – ويبقى الأثر 

الحياة لها حركة متسارعة نحو عالم مجهول، ولا متناهي في الكبر، وربما هذا هو السبب الحقيقي في هذا العناء الذي يواجهه المرء في هذه الحياة، فالمجهول بالنسبة للبشر تحد لكل شيء. غير أننا على الرغم من معرفتنا المسبقة بأن قدراتنا محدودة وعالمنا الحقيقي هو داخلنا