الزمن يجرى ويتحرك وكل شيء يتغير حولنا إلا نحن مازلنا نسير فى مكان واحد وبنفس العقلية التى كان عليها السابقون.
هناك من يعرقل مسيرة التغيير ويرفض التطور ويحارب التنوير وهؤلاء هم أصحاب المصلحة فى جعل المجتمعات فى حالة تراجع فكرى..
المجتمع الغربي عرف
صدفة أن يجتمع محمد هنيدي ومحمد رمضان في موسم سينمائي واحد، كل منهما يعرض فيلمه ويده على قلبه، مترقباً الرقم الذي يحققه في شباك التذاكر؛ ليس فقط لكي يتفوق على الآخر، ولكن -أولاً- ليؤكد لنفسه ولجمهوره وللوسط الفني أنه لا يزال صاحب الرقم (واحد)، وأن ما حدث
استدامة الامتنان ...
لا والف لا للانتظار ، وهذا آخر قرار ، وليه الانتظار ، ليه الانتظار .. للعار .. عار الرجولة بالرجاء عودة من نحسبهم أنهم من الأخيار ، الذين باعوا المحبة وباعوا العشرة وجعلوا الخضار قفار ..
لا للانتظار لا للقهر لا للضرار ، وكفى ..
عمق العلاقات الأردنية المصرية، فى عهد الرئيس عبد الفتاح السيسى وأخيه الملك عبد الله الثانى؛ فى تطور وازدهار مشهود، والعلاقات الثنائية نموذجا ناجحا ومنتجا فى المنطقة العربية.
وحرصهما المتبادل على تعزيز التعاون العربى العربى؛ والتعامل بكل حكمة مع
افتتاح قناة السويس الجديدة منذ ٨ سنوات أول المشروعات القومية؛ الكبرى التي شهدتها الدولة المصرية في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي لتشهد معها القناة طفرة نوعية من حيث حجم الإيرادات؛ التى تحققها بشكل يومى بالدولار وهو ما انعكس على الوضع الاقتصادي
يقام بعد قليل، نهائي كأس السوبر المصري لكرة القدم، في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث يترقب الجمهور العربي والمصري خاصة لقاءا مثيرا مشتعلا بين قطبي الكرة المصرية الزمالك والأهلي.
وتمكن النادي الأهلي أولا في حجز مقعده، بعدما حقق الفوز في نصف النهائي الأول على سيراميكا بنتيجة 2-1، بينما تمكن الزمالك من انتزاع مكانه فى النهائي بعدما تجاوز بيراميدز بركلات الترجيح.
مباراة الأهلي والزمالك في نهائي