وتمضي قصة الحب حافلة بالمشاعر بين مكة والمدينة ولكنها تتوقف فى رحلة أخذ فيها رجاء أو روجيه جارودي روح أو لارين إلى المغرب وتختم كاتبتنا المبدعة الرواية.
قائلة :
وأعدا حقائب السفر لألمانيا، وكانت ليلة حافلة، يعلو فيها غناء فيروز والفلكلور
كانت الجمعة الماضية آخر صلاة جمعة لى في "مصر المحروسة" قبل انتقالي إلى أبوظبي للعمل هناك.. فكانت صلاة مميزة مليئة بالحنين والشوق والتفكير فيما سأترك من أهل وأصدقاء وحياة وفيما سأذهب الى عالم جديد.
وعادة عندما أذهب لصلاة الجمعة أفضل دائما أن
لم تسْعَ يومًا إلى منصب، ولم تبحث أبدًا عن لقب، المناصب هي التي سعت، والألقاب كانت تلاحقها، صار اسمها الخماسى (سميحة أيوب سيدة المسرح العربى) بتوقيع من الرئيس السورى السابق حافظ الأسد، ولا تزال سيدة المسرح في عز وهجها، سنوات عمرها التسعون تزيدها حماسًا
تلقى التطورات التكنولوجية والاقتصادية والثقافية المتلاحقة لوسائل الإعلام والاتصال والتواصل بمختلف اشكاله، بظلال قاتمة على صحابة الجلالة الصحافة، حيث يتصاعد النقاش حول مستقبل المهنة ليس فقط في الأوساط الصحفية وانما أيضا على المستوى الاكاديمي، في ظل
يعقد مؤتمر "حكاية وطن" خلال الفترة من 30 سبتمبر إلى 2 أكتوبر بفندق الماسة بالعاصمة الجديدة؛ ويأتي في إطار حرص القيادة السياسية على تفعيل المشاركة المجتمعية وتعزيز الحوار مع المواطنين خاصة الشباب ودورهم في مساندة جهود الحكومة لتنفيذ المشروعات
لا تدع يدًا غريبةً تُمسك قلمك، ولا تسمح لصوتٍ غير صوتك أن يُملي عليك ما تُسطِّره. حياتك كتابٌ وحيد النسخة، لا يُعاد طبعه إذا شاخت صفحاته، ولا تُمحى سطوره إذا خُطّت بصدقٍ أو خطأ. كل يومٍ تعيشه هو جملةٌ تُضاف إلى سردك. وكل لحظةٍ تنبض فيها، فصلٌ ينتظر توقيعك.
اجعل أخطاءك حبرًا لا خزيًا. فما أخطأتَ إلا لترى دروبًا ما كان الصواب وحده ليرشدك إليها. واجعل أحزانك فصولًا عابرةً في كتابٍ عنوانه بيدك لا بيد