تُحدثنا الأم (مصر) بلغة بسيطة تعبرعن بعض مشاعرها، تحدثنا عن ابنها البطل يسري عمارة وكيف استطاع أسر الضابط الإسرائيلي: عساف ياجوري. فتقول:
في يوم 12 يوليو سنة 1947 كان ميلاد "يسري أحمد عبدالله عمارة" في مصر القديمة واتربى في قرية كفر السادات
أندريه أناجنستوس رايدر :
مؤلف موسيقي يوناني مصري، ولد في اليونان في عام 1908، وعاش معظم حياته في مصر وعمل كمؤلف موسيقي للأفلام المصرية، حيث ألف الموسيقى لأفلام دعاء الكروان، نهر الحب، غروب وشروق، اللص والكلاب، الرجل الثاني، وبلغت عدد الأفلام التي
أنتظر أن يتدخل نقيب الممثلين أشرف زكى، اليوم وليس الغد، ويصدر بيانًا لإطفاء النيران المشتعلة في الوسط الفنى بكل تنويعاته، وانتقلت بضراوة إلى (السوشيال ميديا)، وقرأنا تجاوزات شارك فيها العديد من الأطراف، ردود أفعال تحمل تطرفًا في المشاعر، وتؤجج نفوسًا
في جلسة الأسبوع الماضي مع صديقاتي الحبيبات، كان الحديث دافئ ومريح بحق.
تلك السويعات القليلة التي تقضيها مع أصدقاء اختارهم قلبك هي "الترويح المحبب"، وتعد في نظري من ضمن أسباب الاستمرار في العطاء وتجنب التوقف وسبب رئيسي لمكافحة المصاعب
تستكمل الأم (مصر) بلغة بسيطة تعبر عن بعض مشاعرها، لتُنهي حديثها عن ابنها البطل الشهيد إبراهيم عبد التواب قائد ملحمة كبريت.. تقول:
كان الجنود يصحوا يلاقوا إبراهيم عبد التواب، قائدهم، فى كامل ثيابه متواجد فى كل شبر من الموقع، وكان هو آخر حد يشوفوه قبل
في أعماقنا سِرٌّ لا يُفصح عن نفسه إلا همساً.. حنينٌ لا يكفّ عن النبض، كأنما القلب يُذكّرنا، بين الحين والآخر، أننا خُلقنا من أجل حبٍّ لا يتبدّد. حبٍّ لا يشبه سواه، لا يقاس بكمّ، ولا يُختبر بمنطق، ولا يُشترى بثمن. هو كالنسمة التي تملأ الروح دون أن تُرى، وكالضوء الذي يرشح من بين السحاب دون أن يُمسك.
كم منّا، وهو يمرّ بين العلاقات، ويخوض غمار العواطف، يظنّ للحظة أنه وجد البديل عن ذلك الحب الأول؟ حب