ماذا بعد ابادة شعب بأكمله أمام أعين عالم صامت ومشلول ويبدو أنه توفى إكلينيكيا!!
ماذا بعد انهيار النظام الدولي والعالمي وازدواجية معاييره على حساب أرواح شعب بأكملة؟!
سبق وكتبت ... لم يعد للكلمات معنى..
سبق وأكدت... لا فائدة من كل أنظمة
التضحية والفدائية سلوك جميل وليس بغريب على الشعب المصري، فنحن كنا ولا زلنا لا نقبل على غيرنا ما لا نقبله على أنفسنا، فعندما تمردنا وغيرنا واقعنا المرير في ثورة 1952، ساندت مصر كل من آوى إليها أخا كان أو عدوا، اعتادت مصر على مساندة الضعيف بلا خوف أو تردد،
سمير غانم من أقرب الشخصيات إلى قلبى، يأثرنى بأدبه الجم، حتى لو كتبت عنه بقسوة، يأتى الرد واتساب (ميرسى)، وعندما نلتقى ولو صدفة، ربما (يفضفض) لى عن رأيه، وقد يوافقنى أو لا، إلا أنه أبدا لا يحمل بداخله أى غضاضة، وغالبا يروى لى نكتة تظل قادرة على إضحاكى حتى
القمة العربية بالرياض هي استكمال لما بدأته قمة "القاهرة للسلام" التي عقدت في 21 أكتوبر الماضي، وخطوة في طريق سياسات مصر لإنهاء الصراع الحالي ووقف الإعتداء الإسرائيلي ورفض التهجير القسري للفلسطينيين سواء من قطاع غزة أو الضفة الغربية والتصدي لكل
تجئ قصيدة "فلسطين عربية" كرؤية شعرية يقدمها الشاعر أحمد سويلم لأطفال المرحلة المتوسطة في كتابٍ ملوِّنٍ أنيق الشكل، صدر عن دار نهضة مصر بالقاهرة، ويحتوي على قصيدة واحدة طويلة يرافقها رسوم ملوَّنة ومعبِّرة للفنان التشكيلي عبد العال.
والقصيدة
في أعماقنا سِرٌّ لا يُفصح عن نفسه إلا همساً.. حنينٌ لا يكفّ عن النبض، كأنما القلب يُذكّرنا، بين الحين والآخر، أننا خُلقنا من أجل حبٍّ لا يتبدّد. حبٍّ لا يشبه سواه، لا يقاس بكمّ، ولا يُختبر بمنطق، ولا يُشترى بثمن. هو كالنسمة التي تملأ الروح دون أن تُرى، وكالضوء الذي يرشح من بين السحاب دون أن يُمسك.
كم منّا، وهو يمرّ بين العلاقات، ويخوض غمار العواطف، يظنّ للحظة أنه وجد البديل عن ذلك الحب الأول؟ حب