(أنتَ تُشرق نيابةً عن قرص الشمس وتضئ نيابة عن ضوء القمر وتتلألأ كنجوم كل تلك المجرات فلا تدبر حتى لا تنطوى الشمس ويحتجب القمر وتتلاشى النجوم والمجرات وأتلاشى أنا معهم)..... تلك خاطرتى الأخيرة فما بين الحين والآخر أشتهى لذة تأتينى عقب كتابة خواطرى وومضاتى
قبل نحو شهرين، تلقيت اتصالًا هاتفيًا من مركز (السلطان قابوس للثقافة والفنون) بسلطنة عمان - التابع مباشرة لديوان البلاط السلطانى - للاشتراك فى لجنة التحكيم النهائية فى مجال الإخراج السينمائى (فرع الفنون)، لاختيار مخرج عربى ينال تلك الجائزة.
يُمنح
إن المشاركة السياسية في الإنتخابات الرئاسية المقبلة تعتبر واجبا دستوريا على كل مواطن، وأنها تعلي من قيمة الإصلاح بشكل عام؛ سواء السياسي أو الاقتصادي أو الاجتماعي، أن «المشاركة السياسية جزء من القيم الرئيسية في الجمهورية الجديدة»، أن تفعيلها
يحتفل الوسط الثقافي في مصر، مساء السبت 11 نوفمبر الجاري، بسبعينية الكاتب الصحفي مصطفى عبدالله، رئيس التحرير الأسبق لجريدة "أخبار الأدب" التي تصدرها مؤسسة أخبار اليوم بالقاهرة، والذي ترك أثرًا ملحوظًا على الصحافة الأدبية المصرية خلال عمله بها،
زرت مدينة زاكوباني في جنوب بولندا، قبل أسبوعين، وامضيت فيها ثلاث ليال متجولاً في سهول وقمم جبال تاترا التي يصل ارتفاعها إلى 2000 متر فوق سطح البحر،
كنت متشوقاً للصعود إلى أعلى قمة جبلية في (تاترا)، بواسطة التلفريك، فالمشهد من الأعالي يسحر الألباب،
في أعماقنا سِرٌّ لا يُفصح عن نفسه إلا همساً.. حنينٌ لا يكفّ عن النبض، كأنما القلب يُذكّرنا، بين الحين والآخر، أننا خُلقنا من أجل حبٍّ لا يتبدّد. حبٍّ لا يشبه سواه، لا يقاس بكمّ، ولا يُختبر بمنطق، ولا يُشترى بثمن. هو كالنسمة التي تملأ الروح دون أن تُرى، وكالضوء الذي يرشح من بين السحاب دون أن يُمسك.
كم منّا، وهو يمرّ بين العلاقات، ويخوض غمار العواطف، يظنّ للحظة أنه وجد البديل عن ذلك الحب الأول؟ حب