يعيشون بيننا فى الظل، عادة لا نتذكرهم إلا عند الرحيل، فى تلك اللحظة نستعيد فى لمحة صورتهم عندما كانوا يتنفسون ويُبدعون، ونبدأ فى تذكر أسمائهم.
قبل ٤٨ ساعة رحلت الفنانة الكبيرة ناهد رشدى بعد نحو أربعة عقود من التمثيل، لم تحظَ فيها إلا فيما ندر باهتمام
تعد مسألة تحقيق العدالة واحدة من مبادئ حقوق الإنسان التي تحتاج إلي وقت وجهد وتكلفة مادية حتي يتم الوصول اليها.
وفي ظل التحولات الضخمة والتقدم التكنولوجي أصبح للوقت عاملاً مؤثراً في الحياة اليومية للبشرية، وعليه لم يعد مطلب العدالة هو الهدف فقط ، بل
«أزمة ورق»... كثيراً ما تتردد تلك الجملة في أحاديث السينمائيين، والتي تعني أننا نعاني من ضعف في العثور على سيناريو جيد صالح لتقديم فيلم ينعش شباك التذاكر، مخترقاً حاجز الزمن.
«في البدء كان الكلمة» كما قال السيد المسيح عليه
عن ابن عباس رضي الله عنه قال: كنت خلف النبي صلى الله عليه وسلم فقال: «يا غلام! إني أعلمك كلمات: احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك، إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله. واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء، لم ينفعوك إلا بشيء قد
لاحظت فى تاريخ المطربة الكبيرة نجاة رغبة منها- تكررت عدة مرات- لإعادة تقديم اللحن الذى ردده زميل لها، حتى بعد نجاحه.
لا يعنى بالضرورة أنها تطلب ذلك، إلا أن تكرار الحكاية يستحق التأمل.
مثلا نجحت أغنية (ع الحلوة والمرة) بصوت عبد الغنى السيد كتبها سيد
اليوم لا يستطيع احد أن ينكر توغل أستخدام تطبيقات التكنولوجيا الحديثة وأدواتها في كافة فروع حياتنا اليومية واهمها حاليا وأكثرها أنتشارا هي تطبيقات الذكاء الاصطناعى المختلفة.
ولن أختص تطبيق شات جى تى الأمريكي المشهور ولا تطبيق دييب سيك الصينى المنافس له أو جوجل لأنه يوجد العديد من التطبيقات والمنصات الأخرى التي يدخل عليها الأشخاص وموظفى الشركات لأستخدامها لتسهيل العمل وأداء وظائفهم اليومية بصورة