قبل أيام كتب أحمد السقا على صفحته كلمات تفيض حبًا فى كريم عبدالعزيز، هل نعتبرها دليلًا قاطعًا على حقيقة المشاعر فى الحياة الفنية زمان والآن؟.
فى آخر حوار لى مع الكاتب الكبير وحيد حامد جاء ذكر الغيرة وأبناء (الكار)، وكنت شاهد عيان على الكثير من الطعنات
نحيا واحدة من أصعب الفترات التي تمر بها مصر والمنطقة العربية بصورة أوسع، حروب بدأت ولم تعرف أن تنتهي، معاناة انتشرت كالوباء في أغلب دول الوطن العربي، والدول البعيدة عن الحرب يعاني سكانها من ويلات الحرب النفسية، فأصبح اليوم الجميع يعانون، معاناة لا نرى
يحتفل المصريون بعيد "شم النسيم" أو "عيد الربيع" الذي يعد هدية مصر مهد الحضارات ومهبط الأديان إلى مختلف شعوب العالم القديم والحديث، حيث ترجع جذور كل ما يرتبط بالاحتفال بشم النسيم من عادات وتقاليد اجتماعية أو طقوس وعقائد إلى أعماق تاريخ
أبويا الغالي رباني
ولحم كتافي من خيره
ومهما كبرت أنا صغيره
وأموت لو عشت من غيره
وكل عمار فأيامي ده من جهده وتعميره
وسيرتي الحلوة فالدنيا دي من سيرته وتأثيره
أبويا عنده حنية تبان حتى فتكشيره
أبويا الناس بيحلفوا بيه وبنزاهته
هكذا أرادت داعش فى رسالتها قبل تسع سنوات، عندما نحروا بسكاكينهم القذرة، رقاب 21 مصريا قبطيا، قدم الخطاب الداعشى رسالة مخضبة بالدماء، هذا هو هدفهم وتلك هى قضيتهم، توجيه تلك الضربات العشوائية التى تنضح بالخسة.
الداعشيون بلا قلوب، نعم، وأيضا بلا عقول، لو
(1) كيف تشرح لهم؟ وهم في طغيانهم يعمهون؟!!
يحسبون أن صنيعهم أفضل صنيع!!
كيف تشرح لهم أن ما يصنعونه كيد ظالم، ولا يفلح الظالم حيث صنع وأتى؟!
يذهبون إلى الحج أو العمرة سعياً لغسل الذنوب!!
كيف لذنوبك أن تُغْسَلَ، وذنوبك مستمرة كما هي قبل وبعد الحج أو العمرة؟
لا يأتون الله بقلب سليم، ويظنون أنهم معمرون في الأرض، والأرض يرثها الله؛ ولله ملكوت السموات والأرض..
يتّبعون الغاوين ويتبعون