أخوض هذه الأيام صراعاً مريراً وشاقاً ضد نفسي، التي بقيت أسميها حتى أمد قصير نفسي الأمّارة بالسوء. ولم أكن بظالمة لها بهذه التسمية، فهي لم تنفك تأمرني بإضاعة الوقت الثمين في توافه الأمور، وتشير علي بالتسويف والتأجيل. وحتى إذا ما قاومتها يوماً، كانت تبتدع
ما بين الغفلة والتوبة نعيش حايرين
نفوسنا التايهه تتمرجح ما بين الاتنين
ولو سبناها لهواها يضيع الدين
ساعات نجري على الطاعة بكل حنين
كتير تخطفنا شهواتنا بشكل مهين
وحتى القلب فضلوعنا تحسه اتنين
مابين ناسك بيتعبد مع
قال المخرج الكبير خيرى بشارة بعد أن منحه محمد قبلاوى رئيس مهرجان (مالمو) درع تكريمه، إنه كان من المفترض وعمره 21 عاما أن يسافر للسويد لكل يكمل دراسته فى السينما وربما يكمل أيضا حياته، إلا أنه كان قد أحب فتاة بولندية، فكان من الصعب أن يذهب إلى السويد، إلا
علمياً يؤدي الغرق إلى نقص الأكسجين الذي يصل إلى الأعضاء الحيوية مثل الدماغ والقلب، والغرق هو انسداد المسالك الهوائية بالمياه لبضعة دقائق، إذ يمنع مرور الهواء وتنفس الأوكسجين ويؤدي إلى تراكم ثاني أكسيد الكربون الذي يؤدي إلى الوفاة، ومن الممكن أن ننقذ
عمر الشريف أحد عشاق مصر الكبار، سنوات الغربة، والتى كان يحلو للبعض فيها إلقاء ماء النار على وجهه، والادعاء عليه بالكثير من الافتراءات، لمجرد أنه يعمل مثلًا مع نجم أو نجمة أو منتج يهودى.
على الفور يصبح عند الجماعة (الحنجوريين)، صهيونى الهوى، داعمًا
نظمت الأكاديمية المصرية للفنون بروما، برئاسة الدكتورة رانيا يحيى، ورشة عمل متخصصة في التمثيل والأداء المسرحي على مدار يومين لطلاب المدارس، أدارتها الفنانة المصرية سلوى محمد علي، المعروفة بمسيرتها الطويلة وإسهاماتها الثرية في التمثيل والدراما.
وقد استهدفت الورشة، التي أُقيمت في مقر الأكاديمية، تنمية مهارات التعبير الفني والحركي لدى الطلاب، وتعريفهم بأساسيات التمثيل المسرحي والأداء العلنى والثقة