«الإسماعيلية» المهرجان المصرى الثالث على التوالى الذى يرفض عرض الفيلم الروائى القصير «أحلى من الأرض» لشريف البندارى، المهرجانان السابقان «الجونة» و«القاهرة».
الشريط، توج بالجائزة الفضية فى مهرجان
لأن فبراير المحب هو شهر ميلادى فكنت أنوى كتابة عبارات مشجعة تشحن طاقة الأمل فى قلبى وتحفز مسارات السعى والتواصل والاستمرارية، وهى عبارات بمثابة نصائح لعامى المقبل، أفتح بها صفحة جديدة خالية من الهموم ومليئة بالأحلام الوردية لتنير الوجه وتجدد الروح فترتفع
في عالم يتطور بسرعة، أصبح الذكاء الاصطناعي (AI) جزءًا لا يتجزأ من صناعة المحتوى. لكن كيف يمكننا استخدامه لتعزيز إبداعنا بدلًا من استبداله؟ في هذه الحلقة، سنأخذك في رحلة لفهم دور الذكاء الاصطناعي في كتابة المحتوى، وكيف يمكن أن يكون أداة قوية
التقيت قبل أسبوعين بمحمود حميدة، حكى لى أنه أنهى تصوير فيلم جديد من إخراج شاب موهوب اسمه شادى عبدالسلام، ليس طبعًا مخرجنا الكبير صاحب (المومياء)، الذى غادرنا قبل ٤٠ عامًا، إحدى أهم علامات السينما المصرية.
قلت لـ«حميدة» أن يقترح عليه تغيير
ولد الشاعر أحمد الحوتي إبراهيم الحوتي عام 1945 بقرية منية عياش (بالمحلة الكبرى)، وتوفي بالقاهرة عام 1997.
درس بمدينة المحلة الكبرى، وتخرج في كلية الزراعة بجامعة عين شمس 1968.
عمل بالثقافة الجماهيرية (وزارة الثقافة) في عدة مناصب، كان آخرها قبل
بعد عامين من الدمار والموت فى غزة، توقف العدوان الإسرائيلى الغاشم،الذى أسفر عن استشهاد 70 ألفا، وإصابة 200 ألف فلسطيني، وتدمير 95% من مساكن المُواطِنين بالقطاع.وتزايدت الآمال فى تحقيق السلام، ولكن آثار الإبادة الجماعية بغزة التى أكدتها المنظمات الدولية، سوف تستمر لعقود، مزروعة فى الذاكرة الجمعية وفى الأرض المدمرة، ما لم يتخذ المجتمع الدولى إجراءات عقابية حاسمة، فكيف يمكن للعالم أن يتطلع إلى مستقبل