"لايف العربية" تنعي آمال حسين شقيقة الكاتبة الكبيرة سناء البيسي حين فضحنا انقطاعُ الشبكة بعد الفنانة الدنماركية.. اتهام جديد لـ مها الصغير بسرقة لوحات من رسام فرنسي نجمة تحجَّبت وأخرى خلعت عاجل| السكة الحديد المصرية تنفي نشوب حريق بأحد القطارات الروسية عاجل| حريق في سنترال رمسيس المركزي وانقطاع الإنترنت في مصر مصر الجديدة.. دولة تعيد تعريف نفسها من الداخل مها الصغير تعترف بسرقة لوحة الفنانة الدنماركية: أنا غلطت وزعلانة من نفسي
Business Middle East - Mebusiness

«شارع حيفا».. من سجن كبير إلى فوضى عارمة

عندما لمحنى محمد لطرش بين الحضور، مخرج الفيلم التسجيلى الممتع «زينات الجزائر والسعادة» فى أول لقاء مباشر بيننا داخل قاعة عرض (السينماتيك) المتحف وأيضا الأرشيف السينمائى الجزائرى، قال لى مداعبا «سوف أتحدث بالمصرية»، قطعا لم تكن

صوفيا لورين... أم بريجيت باردو؟!

التسعون، لا تعني أبداً الاقتراب من خط النهاية، الزمن له وجه إيجابي يهدينا زاوية رؤية وإطلالة أكثر عمقاً وشفافية، ندرك من خلالها كيف نتعايش مع الزمن. هناك مَن يرى ذلك خطوةً للمراجعة النهائية، وهناك مَن يكمل الطريق دون تقليب صفحات الماضي، والبعض يعدّه

تعزيز مشاركة الأشخاص ذوي الإعاقة بالشأن العام

وقد تطورت أحوال الأشخاص ذوي الإعاقة علي مر العصور ، حيث عانوا من النظر لقضاياهم ومشكلاتهم علي أنها قضية خيرية ذات بعد طبي بحت وهو ما أدي لتفاقم تلك المشكلات بمرور الوقت وعدم الوصول لحلول عملية ومنطقية قابلة للتطبيق، والأدعي من ذلك أنه دفع بالأشخاص ذوي

مطربو الأغنية الواحدة!!

رحمة ربنا الواسعة من الممكن أن نطل عليها بزوايا متعددة، على شرط أن تصفو نفوسنا. أتوقف مثلًا أمام فنان دخل التاريخ بأغنية واحدة، بينما رصيده قد يربو على الألف، مؤكد أن الله أراد مع مرور الزمن أن يتذكره الناس بتلك الأغنية أو باثنتين على الأكثر. مثلا

سيمفونية الدروب

في مسرح الحياة الكبير، نحن جميعًا ممثلون في مشهد واحد، نسعى نحو ستار النهاية ذاته. لكن لكل منا أداؤه الفريد، ورقصته الخاصة على خشبة الوجود. منا من يعدو كغزال البرية، خفيف الخطى، سريع الحركة. وآخر يتمهل في مسيرته، كحكيم يتأمل كل حجر وزهرة في طريقه.