الدولة المصرية من خلال أجهزتها الحكومية ومجتمعها المدني لديها عدة مبادرات لتدريب الشباب وتأهيلهم وتمكينهم، وذلك انطلاقا من أهمية الشباب ودوره في بناء الدولة المصرية ومؤسساتها، وللتأكيد على تبنى الدولة لمفهوم الشراكة مع منظمات المجتمع المدني، واهتمام
المعروف ان المفاوضات دائما ما تسير في اتجاه إيجاد حل سياسي واستبعاد الحل العسكري وما يتبعه من سيناريو الانزلاق لحرب شاملة ولكن الوضع الآن مختلف فيما يخص المفاوضات التي تستضيفها الدوحة. فالطرفان اللذان يجلسان على طاولة المفاوضات الآن هم إثنين من القادة
إذا كان هُناك ما هو أشد خُطورة من تعاطي المُخدرات فمِن دون شك سيكون هو اﻹفراط في الوعي وإدراك اﻷشياء.
أحيانا يكون الجهل بالأشياء نعمة تكسبك الكثير من راحة البال، لكنها لن تكون طريقتك القويمة للحياة.
كلنا نسمع هنا وهناك كلمات تصف ولاد الأصول وجمال
لو سألتنى عن التعصب الجماهيرى، بين قوسين مقصود به هذه المرة (الحب الأعمى)، أقول لك من خلال خبرتى المتواضعة إن جمهور الدراما بأنواعها المتعددة: سينما، مسرح، تليفزيون، إذاعة، من الممكن أن نتحمل انحيازهم لفنان معين، هناك مثلا فى دنيا التمثيل حزبان: فاتن
التعليم هو أحد الحقوق الأساسية للإنسان، وقد أكد عليه الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في مادته 26. وفي الوقت الحاضر، أصبح التعليم عن بعد وسيلة مهمة لتحقيق هذا الحق، خاصةً بالنسبة للأشخاص ذوي الإعاقة. هناك إيجابيات وسلبيات لهذا النوع من التعليم بالنسبة لهذه
المؤشر الرقمى يرسم خريطة السينما، شباك التذاكر هو الذى يمسك (البوصلة)، وما يعلنه يحدد المسار والمصير.
هكذا أرى فيلم (سيكو سيكو)، بعد الرقم الذى دفع به مؤخرًا للمركز الثانى فى قائمة الأكبر إيرادًا طوال تاريخ السينما المصرية.
طبعًا (الشباك) ليس مطلقًا ولا يحمل لو عزلته عن كل العوامل الأخرى إجابة قاطعة، لدينا مؤشرات مستحيل إغفالها منها قيمة الجنيه الشرائية وسعر التذكرة وعدد الشاشات المتاحة، وغيرها،