في رحلة الحياة، وفى أثناء قيامنا بالمهام اليومية على المستوى الشخصي أو المهني، قد نتعرض لبعض الانتقادات أو التوجيه من مسئول كالمدير في العمل أو الأب والأم في المنزل عندما نخطئ في أمر ما، ونواجه ذلك بطريقة غير لائقة؛ في حين يعتقد المسئول أن الصراخ والوعيد
الإشاعة سلوك عدواني ضد المجتمع، وتعبير عن بعض العقد النفسية المترسبة في العقل الباطن، وهذا السلوك العدواني قد ينجم عنه أفعال مباشرة، وحرب الشائعات الأقوي والأخطر، والأكثر تأثيراً من السلاح، خاصة في وقت ومراحل انتقال المجتمع من نظام الي آخر.
ولعل أبرز
منذ أن دخل الإسلام سلطنة عمان، بدأ العمانيون يقيمون المساجد للصلاة، وبعض هذه الدور بنيت في أوائل ظهور الإسلام حتى صارت الآن ذات طابع أثرى، ومن هذه المساجد القديمة التي لا تزال واقفة شامخة ترفع النداء للصلاة في أوقاتها المحددة مسجد (المضمار ) ،الذي بناه
إذا تمكنت مجموعة من الصبية من الحصول على كرة ومساحة من الأرض، فسوف يتمكنون من صنع ذكريات سعيدة، وقد تكون الكرة مطابقة لمعايير الفيفا أو مصنوعة من الجلد الرخيص، وقد تكون الأرض ملعباً تضيئه الكشافات في كومباوند أو خرابة تحيط بها أكوام القمامة، لا
في العام الهجري الجديد هناك أمنيات جديدة، وأحلام قد تختلف عن الأعوام السابقة، كل منا يحاول أن يحقق طموحات هامة سعى من أجلها فترات طويلة، وسيحل عام جديد ألا وهو عام 1443 هجرية.
اتمنى يكون العام الجديد، عام الخير والتفاؤل والأمن والأمان، لكل مواطن
دائما بنعرف التكنولوجيا وبرامجها وتطبيقاتها ومن ضمنها الذكاء الاصطناعي ما هي ألا أداة في يد من يستخدمها، ولأن التكنولجيا متاحة للجميع فمن الطبيعى أن يكون هناك عدة مجالات في قطاع الأعمال سوف تستفيد من هذه التكنولوجيا، مثل: قطاع الإنشاءات والتجزئة والفنادق والمستشفيات والقطاع الرياضى وغيره.
اليوم نسلط الضوء على موضوع بالغ الأهمية هحاول في مجموعة من الحلقات القصيرة تبسيط كيفية تطبيق الذكاء الاصطناعى