أجد صعوبة دوما فى الكلام عن رحيل المقربين، وأنا ما أزال فى صدمة تلقى الخبر. المقربون لدى أراهم نسخة أفضل من نفسى، كلا فى مكانه. ولكون الصداقة أصعب شيء في العالم يمكن تفسيره؛ بين ربوعها تشعر بالراحة ؛ لذلك سأكتب الآن عن صديقي "الطيب".
ولأن
تسعى الدول العربية دائمًا إلى مواكبة التسارع المعرفي في العالم، ولها نصيبها من ثورة الاتصالات الرقمية والتقدم التكنولوجي، وما أحدثته من سرعة في عمليات التواصل والوصول إلى المعلومات، من خلال الشبكات العالمية للإنترنت والمتمثلة أيضًا في مواقع التواصل
لم تكن المرة الأولى التى يذكر فيها المخرج الكبير جمال عبد الحميد تعاطى محمد هنيدى المخدرات أثناء مشاركته فى تمثيل دوره بفوازير (حاجات ومحتاجات)، التى لعبت بطولتها شريهان، ذكر ذلك فى أكثر من لقاء تليفزيونى قبل ندوته الأخيرة بمعرض الكتاب.
هل يجوز أن
"إن الله يبعث لهذه الأمة على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها." صدق رسول الله (ص)، فإن لم يكن هو المنشود بهذا الحديث فهو ممن وُكلوا للحفاظ على ما تركه من سبقوه من أئمة وشيوخ.
الإمام الأكبر شيخ الأزهر أحمد الطيب، تدرج في العديد من المناصب
العلاقات التاريخية بين مصر ورومانيا البلدين الصديقين، والتي مر على تدشينها 117 عاما، والتطلع لتعزيز التعاون الثنائى في ضوء الخطوات الإيجابية البناءة بين الدولتين خلال السنوات الأخيرة.
التي عبر عنها تبادل الزيارات رفيعة المستوى، وعلى رأسها زيارة
ثورة 23 يوليو 1952 من أهم الثورات التي قامت ضد الفقر والجهل، وإلغاء الملكية وإعلان الجمهورية وطرد الاحتلال البريطاني، ثورة قام بها الضباط الأحرار في الجيش المصري، وساندتهم جموع الشعب.
فقد غيرت الثورة أوضاع مصر السياسية والاقتصادية والاجتماعية تغييرا جذريا، فكانت لصالح الأغلبية العددية من المصريين، حيث دعمت المصريين وخاصة الطبقة التي عانت من الظلم والحرمان والعدالة الاجتماعية.
كانت حرب 1948 التي