ما السر في أن سينما فى بلد يفتقر إلى عناصر الصناعة يصبح حاضرا فى أهم التظاهرات العالمية، بينما بلد تاريخه السينمائي يفوق المئة والعشرين عاما تقريبا غير قادر على التمثيل المشرف بفيلم واحد، أتحدث هنا عن السودان الذى يشارك هذا العام فى أهم مهرجان دولي وهو
النميمة مرض يساعد في إفساد المجتمعات ونشر الحقد والبغضاء ؛وآفة خطيرة من آفات اللسان ، وعرفها النبي صل الله عليه وسلم وهي ذكر أخاك بما يكره، وانها لا تكون مرتبطة باللسان فقط بل ممكن بالهمس والغمز والاشارة او الكتابة.
النميمة طريق تؤدي بصاحبها إلى
مرت عدة أيام على الذكرى السنوية لرحيل عمي، والذي كان حبيبي وقدوتي، الكاتب الكبير صلاح منتصر. بالطبع، هي مجرد تواريخ، فبالنسبة لي، كأنها ساعات من يوم طويل مليء بالبكاء، يوم وفاته.
وحاشا لله من الاعتراض على أمره، فهي رحلة قصيرة كما كان يقول لي طوال
لم يقبل المصري يوما حياة بلا كرامة، لم يقبل المصري يوما حياة فُرضت عليه بأن يحيا بداخل قبضة الاحتلال، وتحت سلطة تملك وتحكم هي ومن يواكب هواها ومَن دون هؤلاء فله الفقر والجهل والمرض، وما لم يقبله المصري على نفسه لم يقبله على غيره.
بعد إعلان بريطانيا
لن نقرأ عن الأدب الإفريقي، في مصر، والعالم العربي، إلا وتفضي بنا الطرق جميعها إلى الناقدة والروائية الراحلة الدكتورة رضوى عاشور، ولن يتناول باحثٌ الأدبَ الأفريقي غير العربي دونما الرجوع إلى كتاب رضوى التأسيسي (التابع ينهض)، الذي تناول الرواية في غرب
اليوم لا يستطيع احد أن ينكر توغل أستخدام تطبيقات التكنولوجيا الحديثة وأدواتها في كافة فروع حياتنا اليومية واهمها حاليا وأكثرها أنتشارا هي تطبيقات الذكاء الاصطناعى المختلفة.
ولن أختص تطبيق شات جى تى الأمريكي المشهور ولا تطبيق دييب سيك الصينى المنافس له أو جوجل لأنه يوجد العديد من التطبيقات والمنصات الأخرى التي يدخل عليها الأشخاص وموظفى الشركات لأستخدامها لتسهيل العمل وأداء وظائفهم اليومية بصورة