في أُتون عصر الفاشية بثلاثينيات القرن العشرين، اقترح رجل الأعمال وزير المالية الإيطالي "جوسبيه فولبي" على الزعيم موسيليني تدشين مهرجان سينمائي عالمي في مدينة فينوس الساحرة أو البندقية.
بالفعل سَطَرَ التاريخ لهذا المهرجان العظيم صفحات
فى إطار استضافة مصر ممثلة فى البنك المركزى المصرى «الاجتماعات السنوية لمجموعة بنك التنمية الأفريقي» تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسى، انطلقت بمدينة شرم الشيخ وتستمر حتى الجمعة المقبل، أولى فعالياتها بالمؤتمرالذى نظمته مصر بوصفها الدولة
منتهى الحياة أن تعيش على أمل ولو كان كاذبا أو مجرد وهم، ومنتهى الموت نهاية ذلك الأمل.
يبحث كل منا فى مشوار حياته على ما يشبع عقله أو فكره أو روحه، وقد يبحث عن هلاكه وهو لايعلم أن ذلك الشيئ منتهاه، وقد يبحث عن أشياء عديدة تتناقص أهميتها يوما بعد يوم
يعيش العالم مترقبا ما يجرى في أقرب بلاد الدنيا لقلوب المصريين، أقصد طبعا أهلنا في السودان، يتابع الجميع بحسرة ما نشاهده على الأرض من دمار شامل بين فريقين كل منهما يطمع في السلطة على حساب سلامة الوطن، كل منهما يدعى حب الوطن بينما هو يقتل الوطن، السودان
كيف نعلم "نحن العرب" عن الآخر، وكيف يعلم الآخر "غير العربي" عنا؟
سؤال بسيط لكن إجابته تحتاج إلى مقالات عديدة، بل وندوات ولقاءات إذاعية ومتلفزة، يحتاج أيضًا إلى عقد مؤتمرات ثقافية يكون جمهورها منا نحن العرب ومن الآخر المتحدث بمختلف
اليوم لا يستطيع احد أن ينكر توغل أستخدام تطبيقات التكنولوجيا الحديثة وأدواتها في كافة فروع حياتنا اليومية واهمها حاليا وأكثرها أنتشارا هي تطبيقات الذكاء الاصطناعى المختلفة.
ولن أختص تطبيق شات جى تى الأمريكي المشهور ولا تطبيق دييب سيك الصينى المنافس له أو جوجل لأنه يوجد العديد من التطبيقات والمنصات الأخرى التي يدخل عليها الأشخاص وموظفى الشركات لأستخدامها لتسهيل العمل وأداء وظائفهم اليومية بصورة