في عام 1947 أصدر حسين شوقي (نجل أمير الشعراء أحمد شوقي) كتابه البديع "أبي شوقي" عن مكتبة النهضة المصرية بالقاهرة. وتحدث فيه عن علاقته بأبيه، وعلاقة أبيه ببقية أفراد الأسرة، سواء الزوجة أو الأولاد أو المجتمع خارج كرمة ابن هانئ. يقول حسين عن أبيه
كنت، وما زلت، أنادي بإنشاء ما أطلقتُ عليه مصطلح "نادي الواحد في المليون" وفكرتي بمنتهى البساطة أن مصرنا الحبيبة تعداد سكانها قد تخطى المئة مليون نسمة بعدة ملايين، لكن دعونا نكتفي بالمائة مليون، تعتمد فكرتي على أن نأخذ من كل مليون شخص واحد فقط
أقوياء نحن، لا تبدو علينا الانهزامات، فقد تعلمنا أن الأشياء حولنا قد تتبدل وتتنكر في شكل أفعال صنعتها قسوة الظروف والمحن. ما عدتُ أستطيع المقاومة، فما بيني وبينه أصبح هشاً للغاية حين رأيته للمرة الأخيرة وهو بأحضان تلك الحسناء اللعوب. لا، لا أستطيع
لتحصل على سلعة ما عليك دفع ثمنها. تراها فتعجبك وتود الاحتفاظ بها. تعلم أن عليك دفع مقابل للحصول عليها. تستعد بالثمن وتصبح لك. ماذا إن لم تتفق لاحقا مع حاجتك؟ ماذا إن لم تشعر بالرضا في وجودها واكتشفت أنها كانت دون مستوى توقعاتك؟ ليس عليك أن تعاني للأبد
89 عاما مرت على انطلاق الإذاعة المصرية العريقة حين انطلقت معها جملة (هنا القاهرة) يوم 31 مايو عام 1934، عبر موجات الإذاعة، لتعطي أولى إشارات بث الإذاعة الرسمية المصرية
وتعلن بدء رحلة عظيمة من العمل الإعلامي المهني المتميز، ويوما بعد يوم تتنوع وتتعدد
اليوم لا يستطيع احد أن ينكر توغل أستخدام تطبيقات التكنولوجيا الحديثة وأدواتها في كافة فروع حياتنا اليومية واهمها حاليا وأكثرها أنتشارا هي تطبيقات الذكاء الاصطناعى المختلفة.
ولن أختص تطبيق شات جى تى الأمريكي المشهور ولا تطبيق دييب سيك الصينى المنافس له أو جوجل لأنه يوجد العديد من التطبيقات والمنصات الأخرى التي يدخل عليها الأشخاص وموظفى الشركات لأستخدامها لتسهيل العمل وأداء وظائفهم اليومية بصورة