بداية ونحن على عتبات المقال دعونا نسأل ونترك الإجابة لكم بعد قراءة هذا المقال :
هل ظلم التنويريون والمفكرون والباحثون فى كتب التراث البخاري ومسلم ؟
لنقرأ بهدوء هذه السطور الهادئة والتى أحاول فيها الإيجاز قدر المستطاع للإجابة والتوضيح.
رغم
وبدأ الصمت الانتخابي في الانتخابات الرئاسية المصرية 2024، الذى تتوقف فيها الدعاية الانتخابية للمرشحين داخل مصر على مدار يومي الجمعة والسبت، وذلك لإتاحة فرصة أمام الناخبين في اختيار من يرغبون في ترشيحهم دون تأثير.
ويحظر خلال فترة الصمت الانتخابى
بعد أن أنهيت مشاهدة الفيلم السعودى (إلى ابنى)، ضمن فعاليات مهرجان (البحر الأحمر)، بطولة وإخراج التونسى ظافر العابدين، وقبل أن أستعيد مع نفسى- كما تعودت- من خلال ذاكرتى بعض المشاهد، لأننى بعد رؤية أي عمل فنى أحاول أن أتذكر تفاصيله، ولا أدون أبدًا ملاحظتى
نبحث طوال حياتنا عن أولئك الرائعين الذين يقفون بمقربة من قلوبنا، عن أثرياء النفوس، نلتصق بصانعي المودة ونحب أن نعيش بينهم.
فهل سألت نفسك يومًا ماذا قدمت يا صديقي لمن أحببت؟ ما هو موقعك على خريطة قلبه؟ هل أنت شخص لا يُعَوض؟ هل يمكن استبدالك؟
إن أحد
هل تتغير طبيعة الإنسان؟ حبة قمح خضراء غضة تنتجها أرض خير خصبة ثم يتم تحويلها لمسحوق نفيس يسميه الناس دقيقاً أو طحينا. يتحول هذه الطحين إلى عجين طري رخو سهل التشكيل وفقا لمهارة وخبرة وحرفية من يتعامل معه. من العجينة تشكل المخبوزات بأنواعها وأشكالها منها
يتساءل الكاتب الصحفى والإعلامى الصديق إبراهيم عيسى: أين السينمائيون في مهرجان (الجونة) من فيلم (الملحد)؟ لماذا لم نسمع لهم صوتا في الدفاع عن فيلمه وحقه في التنفس، وافقت الرقابة قبل أكثر من عام رسميا على عرضه بتصنيف عمرى (+١٦)؟
منتج الفيلم أحمد السبكى، تلقى وقتها تعليمات شفهية من الرقابة باعتبار الموافقة كأنها لم تكن. الغريب أن تأشيرة الرقابة على السيناريو أكدت أنه يقدم رسالة عظيمة تحض على الإيمان،