في زمن يندرج فيه العالم تحت سيطرة الاتصال الرقمي المتسارع، يعتبر تجسيدنا لفن الحياة الرقمية جزءًا لا يتجزأ من واقعنا. فغزت شاشاتنا كلَّ شبرٍ من حياتنا، وبات العالم الافتراضي رفيقنا الدائم، يهدد بتغييرِ طبيعتنا كبشر وطبيعة تفكيرنا. فمع كل نقرة على الشاشات
منذ زمن طويل وأنا أحاول التحضير لدراسة ومقالات عن مدى تأثير صناعة السينما الهوليوودية على سلوك العالم
وكيف أن الفن السينمائي لم يعد فنا.. وانما أصبح أداة تحكم في عقول البشر بأيدي أجهزة الأمن الأمريكية لحساب لوبي منظمة "الايبك"!!
ودائما
عليك من اليوم أن تخطط لحياتك بعد سن المعاش، لأن فترة التقاعد قد تطول لتصل إلى ربع أو ربما ثلث مجموع سنوات الحياة، لأن التقدم فى صناعة الدواء وتقنيات العلاج، تشير إلى أن الأجيال الحالية سوف تتمتع بأعمار مديدة إن شاء الله، ولذلك يجب التفكير فى الاستمتاع
طوال التاريخ ستكتشف أن الحياة حتى تتقدم يجب أن يشتعل الصراع بين قطبين، وينطبق عليها الشطر الأول من قانون (إسحاق نيوتن) عالم الطبيعة فهما متساويان فى القوة، متناقضان فى الاتجاه، كل منهما يعتقد جازما أن الطريق لتواجده، يبدأ فى اللحظة التى يزيح فيها الآخر
يحلم أحمد الفيشاوى على مدى 20 عامًا بأن يتصدر اسمه الأفيشات والتترات.. دائمًا يطارده هذا الحلم الذى يغدو من فرط إلحاحه كابوسًا.. هو الذى يسأل، وهو أيضا يتولى الإجابة.. لماذا لم يتحقق، بينما هناك من سبقوه أو جاءوا بعده بأعوام قليلة يمارسون بكل أريحية كل
كشف تقرير حديث صادر عن منظمة الصحة العالمية، اليوم الثلاثاء، أن الأسباب الكامنة وراء اعتلال الصحة غالبا ما تنبع من عوامل تتجاوز قطاع الصحة مثل نقص السكن والتعليم وفرص العمل الجيدة، وأن هذه التفاوتات الصحية تقصر الأعمار بعقود.
وتحت عنوان "المحددات الاجتماعية للإنصاف في الصحة"، أشار تقرير الصحة العالمية إلى أن هذه المحددات قد تكون مسؤولة عن انخفاض كبير في متوسط العمر المتوقع الصحي، يصل