دراسة أسترالية: النظام الغذائي المعتمد على مركبات طبيعية يحد من اضطرابات النوم "تقنية مدكور".. اعتماد ابتكار مصري عالميا لأول مرة في علاج الأكالازيا سلوم حداد... أأخطأ أم أصاب؟ "علمتني الحياة".. محمد بن راشد يطلق كتابا جديدا يوثق محطات من مسيرة وسياسة الحكم الكاتبة والتشكيلية دلال مقاري تكشف عن تجاعيد الموج حكايتى مع الزمان (2).. كامل الشناوي بعيون طفل الذكاء الاصطناعي وفوائده للرياضيين والمؤسسات الرياضية عشرات الضحايا في حادث سير بالمكسيك.. وزلزال بإندونيسيا وقتلى في غرق قارب بالكونغو
Business Middle East - Mebusiness

«محمود عبدالعزيز».. لمحات من الذاكرة!!

أمس مرَّ عيد ميلاد محمود عبدالعزيز، أكمل 78 عامًا.. ووجدت نفسى أتذكر بعض تفاصيل ترسم ملامح محمود عبدالعزيز. من أكثر الفنانين الذين عشقوا الحياة، يكره أداء مشاهد الموت، ولهذا طلب من الكاتب وحيد حامد فى فيلم (معالى الوزير) استبدال مشهد المقبرة، وعاد إلى

شَعْر حِسين فَهْمي

صديقنا الشاعر الجميل الذي جاء من أقصى الصعيد يحمل حقيبة على ظهره بها بعض الدواوين وبعض الأوراق الشعرية التي كتبها تحت الشجر، لم يكن معه سوى جنيهات قليلة جعلته يسكن في غرفة صغيرة، جمع بها عدد من الشعراء والكُتَّاب في سهرات لذيذة ذاب فيها فقر الغرفة

يا عزيزي كلنا أشجار

في كثير من الأحيان أفقد قدرتي على العدو أو السير والحركة، يخيل إليّ أني بلا أقدام بلا أيدي.. توقفت تماما على طريق ما وأصبح لي جذور ضاربة ولا انتقل. أين اختفت قدماي؟ لماذا لا أتحرك؟ وهل فقدت ذراعيّ؟ لماذا لا أغادر؟ الجميع يسعى من حولي وقد توقفت مكاني؟

الجدع

ياما راح وسابني كتير وسابوا ليا الوجع كل الوجع كان كوم، وفكوم فراق الجدع وقف معايا كتير، وعمل عشاني البدع واحتجته فالأزمات وعمره يوم ممتنع والفتايين قالوا صاحبك عشان مصلحة قلت الأصيل بيبان من صاحب المصلحة والحب لو فالله هيحس بيه

القصرى.. كلمته نزلت الأرض!

عندما نتصفح (النت) نكتشف أن لدينا أسماء فرضت نفسها بقوة عبر (السوشيال ميديا)، لم يحتلوا أبدًا المركز الأول على (التترات)، ولا كانوا هم أصحاب المساحة الأكبر دراميًا، إلا أنهم صاروا مع الزمن الأكثر حضورًا، مما يفرض علينا دراسة اجتماعية وسياسية واقتصادية